responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 46
الروض كتاب الجامع فى مأخذ الطرق ووجدت التحريرات ومنها الروض تذكر الجامع لابن فارس فنعمل على إثباته فى هذا الموضع:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
المنفصل بالقصر وليس به مد التعظيم والمتصل بالإشباع. ميم الجمع بالتخيير بين الإسكان والصلة وتحققت ذلك من النشر والبدائع. القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال. أؤشهدوا بعدم الإدخال. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل والإبدال وعملت بالوجهين هنا على ما فى الروض فى تحرير يمل هو بآخر البقرة. بالسوء إلا وصلا بالإدغام. يمل هو بالإسكان صرح به فى النشر. ثم هو بالإسكان على ما فهمت من النشر. الداع إذا بالإثبات، دعان بالحذف صرح بذلك فى النشر والروض. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام على ما فهمت من نص النشر لعدم التصريح باسم هذا الكتاب. التوراة بالفتح. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام وعملت بذلك هنا على ما فى المستنير من طريق أبى نشيط وبخاصة من قراءة ابن سوار على الخياط وذلك لعدم النص الصريح بمذهب جامع ابن فارس فى النشر أو البدائع. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز. هار بالفتح. اركب معنا بالإدغام على ما فى النشر للأكثرين عن أبى نشيط. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة على ما فى النشر.
يأته بالاختلاس على ما فى النشر للقرضى من جميع طرقه. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف.
ها، يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالقصر. لأهب بالهمز على ما يمكن فهمه من التحريرات وبخاصة أنى عملت بالهمز فى المستنير من طريق الخياط السابق فى طرق الفرضى بناء على تفصيل طرق المستنير فى تحرير النشر عند ذكره مذاهب هذه الطرق والله أعلم. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف صرح به فى النشر. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 46
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست