responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 43
المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز هكذا فى التجريد حيث لم يذكر الإبدال فيهما.
هار بالفتح هكذا فى التجريد. اركب معنا بالإدغام هكذا بالتجريد والنشر.
لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالاختلاس هكذا فى التجريد. يأته بالاختلاس هكذا بالتجريد. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة باختلاس الهاء ذكره بالتجريد عندى ولم يذكره النشر. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف هكذا فى البدائع وفى التجريد لم يذكر هذا النوع فدل على أنه فيه كالجماعة أى بالحذف. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح هكذا بالتجريد وغيره. عين بالثلاثة لعدم ذكرها فى التجريد. لأهب بالهمز من هذا الطريق يفهم هذا من التجريد نفسه. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف هكذا يفهم من التجريد. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بدون همز والابتداء الولى بهمزة الوصل ولام مضمومة وبدون همز وجها واحدا حررته من التجريد. فرق بالترقيق. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.

طريق المالكى وهى الثانية عن الفرضى من طريقين
الأول من: (كتاب روضة المالكى)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
المنفصل بالقصر وليس به مد التعظيم والمتصل بالإشباع. ميم الجمع بالإسكان حققت هذا الحكم من البدائع فى تحرير قوله تعالى وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ. القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال صرح به فى النشر. أؤشهدوا بعدم الإدخال وعملت بذلك لعدم تصريحه فى النشر بالإدخال فيها كأخواتها وتقوى عندى عدم الإدخال بأن المالكى أحد شيوخ ابن الفحام ولم يذكر فى التجريد إدخالا فى أؤشهدوا والله أعلم. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل صرح به فى النشر. بالسوء إلا وصلا بالإدغام

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 43
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست