responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 38
الثانية طريق الكارزينى من:
(كتاب التلخيص لأبى معشر)
أثبت هذا الكتاب هنا اعتمادا على ما فى النشر والروض وإن ذكر فى تحرير النشر أنه ليس فى طرق أبى نشيط. الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (جاء فى التلخيص صيغة أعوذ بالله من الشيطان الرجيم إن الله هو السميع العليم). عدم التكبير. الغنة. المنفصل بفويق القصر (وظهر لى من نفس الكتاب وجه القصر فقط). والمتصل بالإشباع. ميم الجمع بالتخيير بين الإسكان والصلة. فويق القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين (الظاهر من هذا الكتاب القصر فقط). أئمة بالتسهيل.
أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال. أؤشهدوا بعدم الإدخال. وهذا التحرير مؤكد من تحرير النشر وملموس من النشر. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر لسائر العراقيين. يمل هو بالضم. ثم هو بالإسكان هكذا فى تحرير النشر فى يمل هو، ثم هو. الداع إذا، دعان بالإثبات والحذف فيهما معا فهما وجهان كما فى تحرير النشر والروض. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإظهار. التوراة بالتقليل. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإظهار وهو حكم حرر من البدائع وتحرير النشر. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز هكذا فى تحرير النشر. هار بالفتح والإمالة هكذا بتحرير النشر. اركب معنا بالإدغام والإظهار هكذا فى تحرير النشر وأما النشر فذكر أنه قطع صاحب التلخيص بالإدغام ونعمل على الوجهين كما فى تحرير النشر. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة على ما فى النشر وهو كذلك بتحرير النشر. يأته بالصلة هكذا بتحرير النشر ونأخذ أيضا بالاختلاس حيث ذكر الاختلاس فى النشر من التلخيص. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالإثبات هكذا فى البدائع. ها، يا من فاتحة مريم بالتقليل وهو صريح فى
النشر والروض وتحرير النشر. عين بالقصر. لأهب

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست