نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم جلد : 1 صفحه : 334
بالتاء على ما فهمت من نصوص النشر لعدم التصريح بمذهبه فى الروض وغيره من التحريرات. وبالكتاب بآل عمران بالباء. باء الجزم فى الفاء بالإظهار وحققت ذلك من الروض فى موضع الإسراء. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالتحقيق والإدخال فى جميع الباب على ما أمكننى فهمه من النشر فمثلا فى أئنكم لتكفرون بفصلت ذكر أن التحقيق للعراقيين وفى التحريرات لم يذكره فى عدم الفصل فأخذت هنا بالفصل خصوصا وأن فى النشر: أن الفصل طريق الجمال عن الحلوانى. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام إلا موضع الرعد فبالإظهار. حرفا رأى قبل بالفتح. أتحاجوني بتشديد النون لأنه للجمال عن الحلوانى. وإن تكن ميتة وإلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث فيهما. آلذكرين وأختيه بالإبدال. ومن المعز بالفتح. ءامنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل. بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدون بحذف الياء وصلا ووقفا هكذا فى كتاب السبعة. جرف بإسكان الراء. تتبعان بتشديد النون. تسألن بهود بكسر النون. أرهطي أعز بالفتح. فاجعل أفئدة بإثبات الياء. لا تأمنا بالإشمام. هئت بفتح التاء.
ولنجزين بالياء. خطأ بكسر الخاء وإسكان الطاء. ء أسجد بالتحقيق مع الإدخال. يا من فاتحة مريم بالإمالة. عين بالطول. فنبذتها بالإظهار هكذا فى السبعة لابن مجاهد. حاذرون بالألف هكذا فى السبعة لابن مجاهد. فرق بالتفخيم. ما لى بالنمل بالإسكان هكذا فى السبعة لابن مجاهد. بما يفعلون بالغيب. قل أؤنبئكم بالتحقيق بدون إدخال وكذلك أؤنزل بسورة ص وأؤلقى بسورة القمر. إناه بالأحزاب بالفتح. كبيرا بالأحزاب بالباء الموحدة.
منسأته بفتح الهمزة. وما لى بسورة يس بالإسكان كما فى السبعة لابن مجاهد.
يخصمون بفتح الخاء. أفلا يعقلون بالغيب. ومشارب نأخذ له بالفتح لعدم ذكره صراحة فى الفاتحين ولا المميلين لا فى النشر ولا فى الروض ولا فى البدائع وإنما أخذت بالفتح لكون الإمالة لجمهور المغاربة وظهر لى من كتب الداجونى للمشارقة الفتح فأخذت به هنا والله أعلم. وإن إلياس بهمزة الوصل
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم جلد : 1 صفحه : 334