responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 193
(كتاب الكافى لابن شريح)
من قراءته على ابن نفيس: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
بين السورتين البسملة والسكت (وحررت هذا الحكم من الكافى نفسه وبالروض أيضا) ويزاد الوصل والسكت والوقف بين الأنفال وبراءة وعدم التفرقة فى الزهر. عدم الغنة. قصر وتوسط المنفصل (المنفصل بالقصر والتوسط هنا على ظاهر التحريرات وحققت أنهما القصر وفويق القصر انظر البدائع فى تحرير هؤلاء إن. ووجدت فى النشر فى شرح مرتبة فويق القصر أنها فى الكافى للدورى وقالون وذكر أنه قرأ لهما بالقصر ورجعت إلى الكافى فوجدت ذلك فيه فالعمل هنا على الوجهين القصر والتوسط على ظاهر الأداء أو القصر وفويق القصر على العمل بجميع المراتب ولاحظ أن الكافى فيه إشباع المتصل) وعدم مد التعظيم وإشباع المتصل. الإظهار فى باب الإدغام الكبير. تحقيق الهمز. فتح الناس. إدغام راء الجزم. تقليل فعلى والفواصل. يا بشراى بيوسف بالفتح نص عليه. الألفاظ السبعة: بلى ومتى ويا أسفى وأنى ويا ويلتا ويا حسرتى بالتقليل وعسى بالفتح. الاختلاس فى بارئكم ويأمركم ويأمرهم وتأمرهم وينصركم ويشعركم هكذا فى الكافى. أرنى وأرنا بالاختلاس. فنعما ونعما بالاختلاس. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل، الإبدال. أؤنبئكم وأختيها بعدم الإدخال هكذا فى الكافى والتحريرات كالروض وغيره. وما تفعلوا من خير فلن تكفروه بالخطاب فيهما هكذا فى الكافى والتحريرات. آلذكرين وأختيه وبه السحر بالإبدال. أمن لا يهدى بالاختلاس. لا تأمنا بالإشمام. الجار بالفتح. واللائى بالإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع وصلا ووقفا ويأتى فى اللائى يئسن بالطلاق الإدغام. يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالقصر. فرق بالتفخيم. أفلا يعقلون بالقصص بالغيب. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بالوجهين. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة. يرضه بالصلة. حاء حم فى السور السبع بالتقليل. القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين مع ملاحظة التحرير فى ذلك مع المنفصل كما هو معروف فى

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 193
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست