responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 185
الابتداء بلفظ الأولى بعد عادا بسورة النجم بوجه واحد وهو: الأولى بهمزة الوصل وإسكان اللام وهمزة مضمومة بعدها. أئمة بالتسهيل.

طريق السامرى وهى الثانية عن ابن مجاهد من:
(قراءة الدانى على أبى الفتح)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين السكت (بجامع البيان كذلك قال: ويشير إلى الرفع والجر) وفهمت أن الإشارة تشمل الإشمام والروم فيما يجوزان فيه ويزاد الوقف بين الأنفال وبراءة وعدم التفرقة فى الزهر. عدم الغنة. قصر المنفصل حققت ذلك من الروض فى تحرير بارئكم بالبقرة وليس به مد التعظيم، توسط المتصل (هى التوسط على المشهور فى الأداء والتحقيق أنه فويق القصر يؤيد ذلك نصوص النشر وبالبدائع). الإظهار والإدغام فى مواضع الإدغام الكبير غير الخلافية وجدت ذلك فى الروض فى تحرير بارئكم بالبقرة أما المواضع الخلافية فكالآتى: يبتغ غير، يك كاذبا، يخل لكم بالإظهار والإدغام (قال فى الجامع: واختار الإدغام) نص على ذلك بالنشر فى المواضع الثلاثة فيجرى التحرير كالآتى: الإظهار فى الثلاثة على الإظهار والإدغام فى المتفق عليه. والإدغام فى الثلاثة على الإدغام فى المتفق عليه. هو والذين ونحوه مما كان فيه الهاء مضموما بالإظهار والإدغام (قال فى الجامع: واختار الإدغام) فالإظهار فيها على الإظهار فقط فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام وذلك لأنه نص فى البدائع على الإدغام من قراءة فارس بن أحمد. آل لوط بالإدغام والإظهار فيأتى الإدغام هنا على الإدغام فى المتفق عليه والإظهار على الإظهار. طلقكن بالتحريم بالإظهار والإدغام واختار الدانى الإدغام فالإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. الزكاة ثم والتوراة ثم بالإظهار والإدغام فيأتى الإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. وآت ذا القربى، فآت ذا القربى بالوجهين فالإظهار على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. جئت شيئا فريا بالإظهار والإدغام فالإظهار على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 185
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست