responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 159
الشعراء فبتحقيق الأولى وصلا وابتداء. قال ءامنتم بطه بالإخبار. وإليه النشورء أمنتم بسورة الملك حالة الوصل بإبدال الهمزة الأولى واوا خالصة وتسهيل الثانية أما فى الابتداء فبتحقيق الأولى وتسهيل الثانية. حىّ بالأنفال بياء واحدة مشددة. دعاء إبراهيم بالحذف فى الحالين. نرتع بيوسف بالحذف فى الحالين.
يتق بيوسف بالإثبات فى الحالين. بالواد بالفجر وقفا بالحذف. يعذب من بالبقرة بالإدغام. اركب معنا بالإدغام. يلهث ذلك بالإظهار ولم يذكر صراحة وعملت بذلك على ما فى العنوان وعلى أن الإظهار لأكثر المغاربة.
رأفة بالحديد بإسكان الهمزة. عندى أو لم بالقصص بفتح ياء الإضافة. بما تقولون بالفرقان بالخطاب. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف. بالسؤق والأعناق بسورة ص، على سؤقه بسورة الفتح بالهمزة ساكنة. لنذيقهم بعض بالروم بالنون. ء أعجمى بفصلت بالاستفهام مع تسهيل الثانية. ألتناهم بالطور بإثبات الهمزة. المسيطرون بالطور بالسين. بمصيطر بالغاشية بالصاد. خشب بسكون الشين. سلاسلا وقفا بدون ألف. أن رآه بالعلق بدون مد الهمزة.
لا تأمنا بالإشمام. عين بالتوسط. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. الوقف على هيهات الأولى بالتاء والثانية بالتاء أيضا هذا ما فى العنوان وفصلت الموضعين هنا لأنه لم يذكر فى الموضع الأول خلافا لجميع القراء أى أن الوقف عليه بالتاء لجميع القراء وأما الموضع الثانى ففصل فيه وذكر أن لقنبل فيه الوقف بالتاء وأشار إلى هذا التفصيل فى النشر وأخذت بمذهب العنوان هنا لأن صاحب العنوان ذكر أن ما فى العنوان هو من قراءته على صاحب المجتبى وهو الطرسوسى. الوقف على يناد بسورة ق بالياء على ما فى النشر للجمهور وعلى أنه النص والأصح ونعمل أيضا بالحذف ولم أجد هذه المسألة فى العنوان لكى أعمل بها هنا والله أعلم. أئمة بالتسهيل.

(كتاب العنوان)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم الغنة. عدم المد للتعظيم.
عدم التكبير. توسط المتصل. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. آلذكرين وأختيه

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست