responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مقدمات في علم القراءات نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 140
يكسر القاف، فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ [النمل: 28]، يَرْضَهُ لَكُمْ [الزمر: 7]، وله في يَأْتِهِ مُؤْمِناً [طه: 75] وجهان: القصر والصلة.
- له في المد المنفصل وجهان: القصر والتوسط، وله في المد المتصل:
التوسط.
- له تسهيل الهمزة الثانية من الهمزتين المجتمعتين في كلمة واحدة مع إدخال الألف بينهما، سواء كانت الهمزة الثانية مفتوحة نحو: أَأَنْتُمْ أم مكسورة نحو:
أَإِفْكاً أم مضمومة نحو لا أُلْقِيَ.
- له في الاستفهام المكرر، وهو كل جملة فيها استفهامان نحو: أَإِذا كُنَّا تُراباً أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ [الرعد: 5] الاستفهام في الموضع الأول وهو فيه على أصله من التسهيل والإدخال، والإخبار في الموضع الثاني، إلا ما استنثي.
- له في الهمزتين من كلمتين إذا كانتا مفتوحتين نحو: جاءَ أَمْرُنا [هود: 40] إسقاط الهمزة الأولى، وإذا كانتا مكسورتين نحو: مِنَ السَّماءِ إِنَّ [سبأ: 9] أو مضمومتين في أَوْلِياءُ أُولئِكَ [الأحقاف: 32] تسهيل الهمزة الأولى أما إذا اختلفتا في الحركة، فإن كانت الأولى مفتوحة والثانية مضمومة نحو: جاءَ أُمَّةً [المؤمنون: 44] أو مكسورة نحو تَفِيءَ إِلى [الحجرات: 9] تسهيل الثانية بين بين، وإن كانت الأولى مضمومة والثانية مفتوحة نحو: نَشاءُ أَصَبْناهُمْ [الأعراف: 100] إبدال الثانية واوا مفتوحة، وإن كانت الأولى مكسورة والثانية مفتوحة نحو مِنَ السَّماءِ آيَةً [الشعراء: 4] إبدال الثانية ياء مفتوحة، وإن كانت الأولى مضمومة والثانية مكسورة نحو: يَشاءُ إِلى [البقرة: 213] وجهان: إبدال الثانية ياء مكسورة أو تسهيلها بين بين.
وهذا الحكم المتعلق بالهمزتين من كلمتين حال الوصل فقط، فإذا وقفت على الأولى وبدأت بالثانية تعين تحقيقهما.
- روى لفظ النَّبِيُّ كيف جاء مفردا أو مجموعا جمع سلامة أو جمع تكسير بالهمز بدلا من الياء الثانية.
- روى إدغام الذال في التاء في لفظ أَخَذَتِ، واتَّخَذْتُمُ كيف وقعا مفردين أو مجموعين، وأدغم الباء في الميم من وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ [البقرة: 284] وهو يقرأ

نام کتاب : مقدمات في علم القراءات نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست