responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إرشاد القاصي والداني إلى تراجم شيوخ الطبراني نویسنده : المنصوري، أبو الطيب    جلد : 1  صفحه : 659
[1085] موسى بن هارون بن عبد الله بن مروان أبو عمران البزاز الحمال.
حدث عن: محمد بن عمران بن أبي ليلى، وعلي بن الجعد، وأحمد بن حنبل، ويحيى الحماني، وخلف بن هشام، وابن معين، وابن أبي شيبة، وغيرهم.
وعنه: أبو القاسم الطبراني في " معاجمه "، وأبو سهل بن زياد، وجعفر الخلدي، ودعلج السجزي، وأبو بكر الصبغي، وأبو بكر الشافعي، وغيرهم.
قال أبو بكر الصبغي: ما رأينا في حفاظ الحديث أهيب ولا أورع منه. وقال عبد الغني بن سعيد: أحسن الناس كلاما على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في زمانه. وقال أبو عبد الله الحاكم: سمعت أبا سهل بن زياد يقول: كان إسماعيل القاضي يجلس موسى بن هارون معه على سريره ينظر في كل ما يقرأ عليه. قال الذهبي: يعني ليتقنه له، هذا مع ثقة إسماعيل وجلالته في العلم والحديث، لكنه شاخ وناطح التسعين، فخاف أن تزل قدم بعد ثبوتها.
وقال الحاكم عن الدارقطني: ثقة إمام، وقال حمزة والسلمي عن الدارقطني: هو أبقى وأثبت – يعني: من العمري – ولا يدلس. وقال أيضا: هو أثبت وأوثق، ولا يدلس، ولم ينكر عليه شيء. وقال السلمي عنه أيضا: حافظ ثقة متقن.
وقال ابن المنادي: كان أحد المشهورين بالحفظ والثقة ومعرفة الرجال. وقال الخطيب: كان ثقة عالما حافظا. وقال ابن الجوزي: كان إمام أهل عصره وعلامة وقته في الحفظ والمعرفة بالرجال والإتقان، وكان ثقة صدوقا شديد الورع، عظيم الهيبة. وقال الذهبي: الحافظ الإمام الحجة الناقد، محدث العراق. وقال أيضا: كان إمام وقته في حفظ الحديث وعلله. وقال أيضا: كان إمام عصره في الحفظ والإتقان. وقال ابن ناصر الدين: كان إماما حافظا حجة. وقال الحافظ: ثقة حافظ كبير. وقال الألباني: ثقة حافظ.
ولد سنة أربع عشرة ومائتين، ومات سنة أربع وتسعين ومائتين.
- تاريخ زبر (2/ 621)، أسئلة الحاكم (231)، أسئلة حمزة (251)، (388)، أسئلة السلمي (355)، (376)، تاريخ بغداد (13
)، المنتظم (13/ 58)، تذكرة الحفاظ

نام کتاب : إرشاد القاصي والداني إلى تراجم شيوخ الطبراني نویسنده : المنصوري، أبو الطيب    جلد : 1  صفحه : 659
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست