responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إرشاد القاصي والداني إلى تراجم شيوخ الطبراني نویسنده : المنصوري، أبو الطيب    جلد : 1  صفحه : 588
بالثريد. وقال: سمعت محمد بن أحمد العدوي يقول: كذاب مذ كان حتى سمع هذه الأشياء يدعيها. وقال: سمعت جعفر بن هذيل يقول: كذاب. وقال الخليلي: ضعفوه. وقال الحاكم عن الدارقطني: ضعيف. وقال حمزة عنه: كان يقال: أخذ كتاب أبي أنس، وكتب منه فحدث. وقال البرقاني: لم أزل أسمع الشيوخ يذكرون أنه مقدوح فيه. وقال ابن المنادي: أكثر الناس عنه على اضطراب فيه، وقال أيضاً: كنا نسمع شيوخ أهل الحديث وكهولهم يقولون مات حديث أهل الكوفة بموت موسى بن إسحاق، ومحمد بن عثمان، وأبي جعفر الحضرمي، وعبيد بن غنام. وبكلامه هذا ختم الخطيب ترجمته، وقال صالح جزرة: ثقة. وقال عبدان: ما علمنا إلا خيراً، كتبنا عن أبيه المسند بخط ابنه، وذكره ابن حبان في الثقات. وقال مسلمة بن قاسم: لا بأس به، كتب الناس عنه، ولا أعلم أحداً تركه. وقال الخطيب: كان كثير الحديث، واسع الرواية، ذا معرفة وفهم، وله تاريخ كبير. وقال الذهبي: الإمام الحافظ المسند جمع وصنف وله تاريخ كبير، ولم يرزق حظاً بل نالوا منه، وكان من أوعية العلم. وقال أيضاً: ضعيف. وقال أيضاً: كان محدثاً فَهِماً واسع الرواية، صاحب غرائب، وله تاريخ كبير لم أره. وقال الألباني: فيه كلام، لا ينزل حديثه عن رتبة الحسن إن شاء الله كما بينته في مقدمة مسائل ابن أبي شيبة تأليفه. وقال الهيثمي: ثقة، وقد ضعفه غير واحد.
مات سنة سبع وتسعين ومائتين، يوم الثلاثاء، لثمان عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول وقد قارب الثمانين.
- الأسامي والكنى (3/ 92)، الكامل (6/ 2297)، أسئلة الحاكم (172)، حمزة (48)، تاريخ بغداد (3/ 43)، الإرشاد (2/ 576)، الإسماعيلي (60)، الأنساب (4/ 116 - 117)، النبلاء (15/ 21)، تذكرة الحفاظ (681)، تاريخ الإسلام (2/ 25)، (22/ 281)، الصحيحة (4/ 156)، تاريخ زبر (2/ 626)، الميزان (3/ 642)، المغني (2/ 439)، الديوان (282)، اللسان (7/ 342)، المنتظم (13/ 102)، وغيرها.
• قلت: (صدوق له غرائب، على سعة حديثه) فالأولى أن يحسن حديثه

نام کتاب : إرشاد القاصي والداني إلى تراجم شيوخ الطبراني نویسنده : المنصوري، أبو الطيب    جلد : 1  صفحه : 588
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست