نام کتاب : الثقات ممن لم يقع في الكتب الستة نویسنده : ابن قطلوبغا جلد : 1 صفحه : 348
وروى عنه صالح بن بشر بن سلمة، وأبو عامر الإمام الحمصي [1].
254 - أحمد بن سَلْمان بن الحسن [2] بن إسرائيل بن يونس، أبو بكر النَّجَّاد.
الفقيه الحنبلي المشهور.
روى عن هلال بن العلاء، وأبي قلابة، وخلق.
وروى عنه أبو علي بن شاذان، وعبد الملك بن بشران، وابن رِزقويه [3] وخلق.
قال الخطيب: كان ابن رزقويه يقول: النجاد ابن صاعِدِنا عَنَى بذلك أن النجاد في كثرة حديثه، واتَّساع طرقه، وأصناف فوائده لمن سمع منه كابن صاعد لأصحابه؛ إذ كل واحد من الرجلين كان وَاحِدَ وقته.
قال الدارقطني: حدَّث من كتاب غيره بما لم يكن في أصوله.
قال الخطيب: كان قد عمي في الآخر فلعل بعض الطلبة قرأ عليه ذلك [4].
وقال الذهبي [5]: صدوق. [1] «الجرح والتعديل»: (2/ 54). [2] في الأصل: الحسين، وما أثبتناه من المصدر. [3] في الأصل: مردويه. وما أثبتناه من المصدر. [4] «تاريخ بغداد»: (5/ 309 - 313). [5] «الميزان»: (1/ 238) وترجمه كذلك في «تاريخ الإسلام»: (7/ 860 - 861)، و «سير أعلام النبلاء»: (15/ 502 - 505).
نام کتاب : الثقات ممن لم يقع في الكتب الستة نویسنده : ابن قطلوبغا جلد : 1 صفحه : 348