responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة نویسنده : ابن سعد    جلد : 2  صفحه : 41
وكان أرجح الرجلين- فقال معاوية لابن عامر: اجلس يا ابن عامر. فإني [سمعت رسول الله ص يقول:، من أحب أن يمثل له العباد قياما فليتبوأ بيتا أو قال مقعدا من النار] ،.
518- قال: أخبرنا عارم بن الفضل. قال: حدثنا مهدي بن ميمون.
قال: حدثنا محمد بن أبي يعقوب الضبي. أن معاوية بن أبي سفيان كان يلقى ابن الزبير فيقول: مرحبا يا ابن عمة [1] رسول الله وابن حواري رسول الله ص. ويأمر له بمائة ألف.
519- قال: أخبرنا مسلم بن إبراهيم. قال: حدثني الحارث بن عبيد.
قال: حدثنا أبو عمران الجوني. أن نوفا كان يقول: إني أجد في كتاب الله المنزل أن ابن الزبير [2] فارس [3] الخلفاء.

518- إسناده مرسل ورجاله ثقات.
- عارم بن الفضل. ثقة. تقدم في رقم (46) .
- مهدي بن ميمون الأزدي. ثقة. تقدم في رقم (342) .
- محمد بن أبي يعقوب التميمي الضبي. ثقة. تقدم في رقم (342) .
تخريجه:
أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (ص 404) من طريق المصنف به.
وانظر سير أعلام النبلاء: [3]/ 367.
519- إسناده ضعيف.
- مسلم بن إبراهيم الأزدي الفراهيدي. ثقة مأمون. تقدم في رقم (192) .
- الحارث بن عبيد أبو قدامة الأيادي- بكسر الهمزة بعدها تحتانية- البصري صدوق يخطئ. من الثامنة (تق: [1]/ 142) .
- أبو عمران الجوني هو عبد الملك بن حبيب الأزدي وقيل الكندي. مشهور بكنيته. ثقة من كبار الرابعة مات سنة 128 هـ (تق: [1]/ 518) .
- نوف- بفتح النون وسكون الواو- ابن فضالة البكالي- بكسر الموحدة وتخفيف الكاف- ابن امرأة كعب الأحبار. شامي مستور وإنما كذب ابن عباس ما رواه عن أهل الكتاب. من الثانية مات بعد التسعين (تق:
2/ 309) .
تخريجه:
أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (ص: 404) من طريق المصنف به.
وانظر سير أعلام النبلاء: [3]/ 367 والبداية والنهاية: 8/ 333.

[1] لأن جدته أم الزبير صفية بنت عبد المطلب.
[2] ساقط من المخطوطة واستدرك من تاريخ دمشق (ص: 404) .
[3] في المخطوطة، سادس، والتصويب من تاريخ دمشق وسير أعلام النبلاء والبداية والنهاية.
نام کتاب : الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة نویسنده : ابن سعد    جلد : 2  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست