نام کتاب : الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة نویسنده : ابن سعد جلد : 2 صفحه : 263
ابن رفاعة بن زنبر [1] بن زيد بن أمية بن زيد بن مالك من بني عمرو بن عوف من الأوس.
وسهيلا. وأم حسين. وأمهما أم ولد.
ومحمدا. وطلحة. ويوسف. وأيوب. وأمهم عائشة [2] بنت هلال بن المعلى بن لوذان بن حارثة بن عدي بن زيد.
وعبد الله. وغيلان. وأم البنين. وأمهم أم ولد.
وأم الحارث. وأمهما نسيبة [3] بنت رافع بن المعلى بن لوذان بن حارثة.
قال محمد بن عمر: أبو سعيد بن المعلى أسن من محمود بن الربيع [4] ومحمود بن لبيد [5] . وتوفي أبو سعيد سنة أربع وتسعين [6] . [1] هكذا في الأصول الخطية. وجمهرة أنساب العرب (ص: 334) ، وفي المطبوع من طبقات ابن سعد: 8/ 347، زبير، وهو تصحيف. [2] في المحمودية، عيشة، وهلال بن المعلى ممن شهد بدرا. وله ترجمة في البدريين من طبقات ابن سعد: 3/ 601. [3] صحابية لها ترجمة في طبقات ابن سعد: 8/ 393. [4] ستأتي ترجمته بعد هذه الترجمة. [5] صحابي صغير. جل روايته عن الصحابة. كما في التقريب: 2/ 233. وترجمة ابن سعد في الطبقة الأولى من تابعي أهل المدينة: 5/ 77. ولم يثبت صحبته. وإلا لترجمه في هذه الطبقة. [6] قال في الاستيعاب: 4/ 1670: توفي سنة أربع وسبعين. وهو ابن أربع وستين سنة. واعترض عليه الحافظ في الإصابة: 7/ 75 فقال: هو خطأ. فإنه يستلزم أن تكون قصته مع النبي ص وهو صغير. وسياق الحديث يأبى ذلك. قلت: يقصد الحديث الذي أخرجه البخاري في صحيحه. كتاب التفسير باب قوله تعالى: «يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم» الآية سورة الأنفال. آية 24. (فتح الباري: 8/ 307) عن أبي سعيد بن المعلى قال:، كنت أصلي فمر بي رسول الله ص فدعاني فلم آته حتى صليت. ثم أتيته فقال: ما منعك أن تأتي؟ ألم يقل الله: «يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم» ،. ونقل في تهذيب التهذيب: 12/ 107 عن أبي حسان الزيادي أنه توفي سنة ثلاث وسبعين. وقال: قال غيره: سنة أربع وسبعين. وهو قول الواقدي. لكن رواه أبو الشيخ في تاريخه عن الواقدي فقال: سنة أربع وتسعين بتقديم التاء على السين. فكان الحافظ يرى أنه مصحفا. ولكن ما في طبقات ابن سعد يؤيد ما في تاريخ أبي الشيخ عن الواقدي. والله أعلم.
نام کتاب : الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة نویسنده : ابن سعد جلد : 2 صفحه : 263