العلمية، كما هو معروف في الأوساط العسكرية، والسياسية، ولهذا كان يدعى إلى تلك الهيئات والجمعيات العلمية، فقد كان عضواً في المجمع العلمي العراقي منذ عام 1963 م وعضواً في مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر (1968 م)، وعضواً في مجمع اللغة العربية في القاهرة (1966 م)، وعضواً في مجمع اللغة العربية بدمشق (1966 م)، وعضواً في مجمع اللغة العربية الأردني (1979 م)، وعضواً في المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي (1964 م)، وعضواً في المجلس الأعلى للمساجد في مكة المكرمة (1975 م).
في الصحافة:
كان اللواء خطاب يكتب في عدد من الصحف والمجلات والدوريات الجادّة، مثل: مجلة المجمع العلمي العراقي (1954 م)، ومجمع اللغة العربية المصري (1966 م)، ومجلة مجمع اللغة العربية السوري (1966 م)، ومجلة العربي الكويتية (1966 م)، ومجلة الوعي الإسلامي الكويتية (1966 م)، ومجلة الأزهر (1966 م)، ومجلة الفيصل (1975 م)، ومجلة الحرس الوطني/ السعودية (1980 م)، ومجلة الأمة القطرية (1980 م)، ومجلة الدوحة/ القطرية (1980 م)، ومجلة دعوة الحق/ المغربية (1978 م)، ومجموعة بحوث مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر (1968 م)، ومجموعة بحوث مجمع اللغة العربية المصري (1966 م)، ومجلة الفكر الإسلامي البيروتية (1964 م)، ومجلة المورد العراقية (1973 م)، ومجلة رسالة الخليج العربي (1983 م)، ومجلة معهد البحوث والدراسات العربية (1983 م)، ومجلة التربية الإسلامية في بغداد (1961 م)، ومجلة الرسالة/ المصرية (1964 م)، ومجلة حضارة الإسلام الدمشقية، ومجلة التمدن الإسلامي الدمشقية، وسواها وسواها من الصحف العربية والإسلامية.