responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 8  صفحه : 668
406 - مُحَمَّد بْن جعفر بْن رُهَيْل، أَبُو عَبْد اللَّه البغدادي ثم الْمَصْرِيّ. [المتوفى: 390 هـ]
سَمِعَ: مُحَمَّد بْن زبّان بْن حبيب، ومُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن الْأشعث.
وَعَنْهُ: عَبْد اللَّه بْن عُبَيْد اللَّه المَحَامِلي، وعَبْد العزيز بْن عَلِيّ الدّقّاق، الْمَصْرِيّ.
سَمِعَ خطيب مراد جزأين من حديثه حدَّثونا بهما.
مات فِي جُمَادَى الْأولى.

407 - مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن الْحُسَيْن بْن عَبْد اللَّه بْن هارون، أَبُو الْحُسَيْن [المتوفى: 390 هـ]
ابْن أخي ميمي الدّقّاق.
من ثقات البغداديّين،
سَمِعَ: أَبَا القاسم البَغَوي، وأَبَا جَعْفَر أحْمَد بْن إِسْحَاق بْن بهلول، وأَبَا حامد بْن مُحَمَّد بْن هارون الحَضْرَمِي، وإِسْمَاعِيل الورّاق، وجماعة.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو الْحُسَيْن بْن النَّقُّور، وَأَبُو طَالِب العشاري، وأبو محمد الصريفيني،
وَتُوفِّي في سلْخ رجب.

408 - مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن حمدون، أَبُو سَعِيد النيسابُوري الزّاهد. [المتوفى: 390 هـ]
أحد العُبَّاد ببلده.
سَمِعَ مِنْ: أَبِي بَكْر مُحَمَّد بْن حمدون، وأَبِي حامد بن الشرقي، وأبي نعيم بن عَدِيّ.
وَعَنْهُ: أحْمَد بْن منصور المغربي، وَأَبُو عثمان سَعِيد البحيري.

409 - مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن ذي النُّون، أَبُو عَبْد اللَّه الْأندلسي البجَّاني. [المتوفى: 390 هـ]
سَمِعَ مِنْ: سَعِيد بْن فَحْلُون، وأَحْمَد بْن جَابِر، وحدّث.
وفي سماعه من سَعِيد مقال.

410 - مُحَمَّد بن عُمَر بْن يحيى بْن الْحُسَيْن بْن أحْمَد بْن يحيى بن الحسين ابن الشهيد زيد بْن عَلِيّ الزيدي العلوي، أَبُو الْحَسَن الكوفي، [المتوفى: 390 هـ]
نزيل بغداد. -[669]-
كَانَ رئيس الطّالِبِيّين، مَعَ كثرة المال والضّياع واليَسَار. وُلِد سنة خمس عشرة،
وَسَمِعَ: هناد بن السّريّ الصّغير، وأَبَا الْعَبَّاس بْن عُقْدَة.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو مُحَمَّد الخلال وغيره، وانتخب عَلَيْهِ الدَّارَقُطْنيّ،
وَتُوُفِّي فِي ربيع الْأول. وكان وافر الجاه والحُرْمة.
ناب عَنْ بني بُوَيْه، ولما دخل عَضُدُ الدولة بغداد، قَالَ لَهُ: امنع النّاس من الدعاء والصُّحْبة وقت دخولي، ففعل، فتعجب من طاعة العامّة لَهُ، ثم فيما بعد قبض عَلَيْهِ وسجنه، وأخذ أمواله، فبقي فِي السجن مدة، حتى أطلقه شرف الدولة أبو الفوارس ابن عَضُدِ الدولة، فأقام معه، وأشار عَلَيْهِ بطلب المُلْك، فتمّ لَهُ ذَلِكَ، ودخل معه بغدادَ وعظم شأنه.
وقيل: إنه أخذت منه لما صُودِر ألف ألف دينار عينًا.
تُوُفِّي فِي عاشر ربيع الْأول.

نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 8  صفحه : 668
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست