responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 8  صفحه : 382
80 - محمد بن القاسم، أبو بكر المصري الفقيه الشافعي المعروف بوليد. [المتوفى: 372 هـ]
رَوَى عَنْ: أبي عبد الرحمن النسائي، وعباس البصري، وبنان الحمال الزّاهد.
رَوَى عَنْهُ: يحيى بن علي الطّحّان، وقال: تُوُفّي في جُمادى الآخرة، وله خمس وثمانون سنة.

81 - محمد بن مزاحم بن إسحاق، أبو العبّاس الطّائي المصري. [المتوفى: 372 هـ]
يَرْوِي عَنْ: محمد بن زبّان وغيره.
وَعَنْهُ: يحيى ابن الطّحّان، ذكره في " تاريخه ".

82 - المغيرة بن عمرو بن الوليد، أبو الحسن المكّي. [المتوفى: 372 هـ]
رَوَى عَنْ: أبي سعيد المفضّل الْجَنَدي، وغيره.
رَوَى عَنْهُ: عبد الرحمن بن الحسن المكّي الشّافعي والد أبي علي، وعمر بن الخضر الثمانيني، وابن باكَوَيْه.
قَرَأْتُ فِي " الأَرْبَعِينَ " لِمحمد بْنِ مسدي: كَتَبَ إِلَيْنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ التَّاجِرُ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ مَوْهِبٍ، وَهُوَ آخر من روى عنه، قال: أخبرنا أحمد بن عمر بن أنس العذري، قال: أخبرنا عمر بن الخضر، قال: حدثنا المغيرة بن عمرو، قال: حدثنا الجندي، قال: حدثنا محمد بن منصور الجواز، قال: حدثنا سُفْيَانُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَنْ دَخَلَ مَكَّةَ فَتَوَاضَعَ للَّهِ وَآثَرَ رِضَاهُ عَلَى جَمِيعِ أُمُورِه، لَمْ يَخْرُجْ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى يُغْفَرَ لَهُ ".
هذا أظنّه موضوع على الْجَنَدِي.
مات سنة اثنتين وسبعين.

83 - منصور بن أحمد بن هارون الفقيه، أبو صادق النَّيْسَابُوري الحنفي المزكّي، [المتوفى: 372 هـ]
شيخ الحنفية وابن شيخهم بنَيْسَابور.
سَمِعَ: أبا العبّاس السّرّاج، وأبا عمرو الحيري، ومؤمّل بن الحسن. ولم -[383]- يحدّث قطّ من زُهْده وورَعه.
تُوُفّي في جُمادى الأولى.
روى عنه الحاكم أنّه سمع ابن الشَّرْقي يقول: ما رأيت في العلماء أهْيَبَ من محمد بن يحيى الذُّهْلي - رحمه الله.

نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 8  صفحه : 382
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست