responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 8  صفحه : 134
289 - أحمد بْن محمد بْن يحيى، أبو بكر النَّيْسَابُوري الأشقر، [المتوفى: 359 هـ]
شيخ أهل الكلام في عصره بنيسابور.
قال الحاكم: صدوق في الحديث.
سَمِعَ: إبراهيم بن أبي طالب، وجعفر بن سوار، ويوسف بن موسى المَرْوَزي، وأقرانهم،
وتُوُفّي في آخر سنة تسعٍ وخمسين.
قلت: روى " صحيح " مسلم عن أحمد بن علي القلانسي، عنه.
رَوَى عَنْهُ: الحاكم، وأبو العلاء عبد الوهاب بن ماهان، وغيرهما.

290 - أحمد بن يوسف بن خلاد بن منصور، أبو بكر النّصيبي ثم البغدادي العطّار. [المتوفى: 359 هـ]
رجل قليل الفضيلة لكنّه عالي الإسناد، رُحْلة بغداد.
سَمِعَ: محمد بن الفرج الأزرق، والكديمي، ومحمد بن غالب بن حرب، وإبراهيم الحربي، والحارث بن أبي أسامة. وتفرّد بالرواية عن غير واحد.
رَوَى عَنْهُ: الدَارقُطْنيّ، وابن رزقويه، وهلال الحفّار، وأبو علي بن شاذان، ومحمد بن عبد الواحد بن رزمة، وأبو نعيم.
وقال الخطيب: كان لا يعرف شيئًا من العلم غير أنّ سماعه صحيح؛ سأل الدَارقُطْنيّ، فقال: أيّما أكبر الصّاع أو المُدّ؟ فقال للطلبة: أنظروا إلى شيخكم الذي تسمعون منه.
قال أبو نُعَيم: كان ثقة. وكذا وثّقه ابن أبي الفوارس، وقال: تُوُفّي في صفر ولم يكن يعرف من الحديث شيئًا.

291 - أحمد بن يوسف، أبو حامد النَّيْسَابُوري الصّوفي الأشقر. [المتوفى: 359 هـ]
جاور بمكة زمانًا،
وَرَوَى عَنْ: ابن ناجية، والحسن بن سفيان.
وَعَنْهُ: الحاكم.
تُوُفِّي بمكة.

292 - حبيب بن الحسن بن داود بن محمد، أبو القاسم القزّاز. [المتوفى: 359 هـ]-[135]-
بغداديّ صَدُوق،
سَمِعَ: أبا مسلم الكجّي، ومحمد بن عثمان العبسي، وخلف بن عمرو العكبري، والحسن بن علوية.
وَعَنْهُ: الدَارقُطْنيّ، وابن رزقويه، والحمامي، وأبو القاسم الحرفي، وأبو نُعَيم.
وثّقه ابن أبي الفوارس، وأبو نُعَيم، والخطيب. وكان رجلًا صالحًا. وضعّفه البرقاني.
قال الخطيب: ما أدري ما حجّته في تضعيفه،
تُوُفِّي في جُمادي الأولى، وهو عندنا من الثّقات الصُّلَحاء.

نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 8  صفحه : 134
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست