responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 7  صفحه : 513
251 - محمد بن الحُسين بن مُعاذ الإستراباذيُّ. [المتوفى: 325 هـ]
كان ثقة بارعًا في الأدب،
سَمِعَ مِنْ ابن قُتَيْبة أكثر تصانيفه. وَمِنْ: عمّار بن رجاء، وأحمد بن ملاعب البغدادي، وأبي عَوْف البُزُوريّ.

252 - محمد بن سهل بن الفُضَيل الكاتب. [المتوفى: 325 هـ]
سَمِعَ: الزُّبَيْر بن بكّار، وعمر بن شَبَّة.
وَعَنْهُ: الدَّارَقُطْنيّ، وغيره.
وثقه الخطيب.

253 - محمد بن عبد الرحمن بن محمد، أبو العبّاس الدّغُوليّ السَّرْخَسيّ الفقيه الحافظ. [المتوفى: 325 هـ]
إمام وقته بخُراسان،
سَمِعَ: الذُّهْليّ، وعبد الرحمن بن بِشْر، ومحمد بن إسماعيل الأحمسيّ، وطبقتهم بنيسابور، والعراق.
وَعَنْهُ: أبو عليّ الحافظ، وأبو بكر الجوزقيّ، وجماعة.
قال أبو الوليد الفقيه: قيل لأبي العبّاس الدغولي: لم لا تقنت في صلاة الفجر؟ فقال: لراحة الجسد، ومداراة الأهل والولد، وسنة أَهْل البلد.
وعن أبي أَحْمَد بْن عدي، قَالَ: ما رَأَيْت مثل أبي الْعَبَّاس الدغولي.
وقال أبو بكر أحمد بن عليّ بن الحُسين الحافظ: خرجنا مع ابن خُزَيْمَة إلى سمرقند لتهنئة الأمير الشّهيد والتّعزية عن الأمير المّاضي أبي إبراهيم. فلمّا انَصْرفنا قلت لمحمد بن إسحاق: ما رأينا في سفرنا مثل أبي العبّاس الدَّغُوليّ. فقال أبو بكر: ما رأيت أنا مثل أبي العبّاس.
وقال محمد بن العبّاس: قال الدَّغُوليّ: أربع مجلّدات لا تفارقني في السفر والحضر " كتاب المزني " و " كتاب العين " و " التاريخ " للبخاري " وكليلة ودمنة ".

254 - محمد ابن الزّاهد أبي عثمانٍ سعيد بن إسماعيل الحِيريّ، أبو بكر النَّيْسابوريّ الحافظ الأديب الزّاهد الفقيه. [المتوفى: 325 هـ]-[514]-
سَمِعَ: علي بن الحسن الهلالي، ومحمد بن عبد الوهّاب الفرّاء، وإسماعيل القاضي، ومحمد بن غالب تمتام، وبكر بن سهل الدِّمياطيّ. وكان واسع الرِّحلة، ولم يزل يسمع إلى أن توفي.
رَوَى عَنْهُ: أبو علي الحافظ، وأبو أحمد الحاكم، وابنه أبو سعيد. وكان من المجاهدين في سبيل الله بالثَّغْر وبطَرَسوس.
تُوُفّي في المحرَّم.

نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 7  صفحه : 513
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست