responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 3  صفحه : 970
390 - ق: مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ. [الوفاة: 141 - 150 ه]
مَوْلَى آلِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَخُو عَوْنٍ، وَعَبْدِ اللَّهِ
رَوَى عَنْ: أَبِيهِ، وَزَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، وَدَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ، وَغَيْرِهِمْ.
وَعَنْهُ: ابْنَاهُ مَعْمَرٌ وَمُغِيرَةُ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، وَعَلِيُّ بْنُ غُرَابٍ، وَآخَرُونَ.
ضَعَّفَهُ أَبُو حَاتِمٍ، وَغَيْرُهُ.
قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: هُوَ فِي عِدَادِ شِيعَةِ الْكُوفَةِ يَرْوِي أَشْيَاءَ مِنَ الْفَضَائِلِ لا يُتَابَعُ عَلَيْهَا.
وقَالَ الْبُخَارِيُّ: مُنْكَرُ الْحَدِيثِ.
وقَالَ ابْنُ مَعِينٍ: لَيْسَ بِشَيْءٍ وَلا ابْنُهُ مَعْمَرٌ.
حِبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ. عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ مَرْفُوعًا: " إِذَا طَنَّتْ أُذُنُ أَحَدِكُمْ فَلْيَذْكُرْنِي وَلْيُصَلِّ عَلَيَّ وَلْيَقُلْ: ذَكَرَ اللَّهُ مَنْ ذَكَرَنِي بِخَيْرٍ ".
وَبِهِ أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَتَلَ عَقْرَبًا وَهُوَ يُصَلِّي.
وَبِهِ أَنَّهُ - عَلَيْهِ السَّلامُ - كَانَ يَكْتَحِلُ وَهُوَ صَائِمٌ.
عباد الرواجني: أخبرنا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: " " أُوصِي مَنْ آمَنَ بِي بِوَلائِهِ لِعَلِيٍّ، فَمَنْ تَوَلاهُ وَتَوَلانِي تَوَلَّى اللَّهَ ".

391 - د: مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَعِيدٍ بْنِ يَرْبُوعٍ الْمَخْزُومِيُّ الْمَدَنِيُّ [الوفاة: 141 - 150 ه]
عَنْ: جَدِّهِ، وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، وَالْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ.
وَعَنْهُ: حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، وَالدَّرَاوَرْدِيُّ، وَصَفْوَانُ بْنُ عِيسَى. -[971]-
وَثَّقَهُ أَحْمَدُ.

نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت بشار نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 3  صفحه : 970
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست