نام کتاب : شيخ الإسلام عبد الكريم الفكون داعية السلفية نویسنده : أبو القاسم سعد الله جلد : 1 صفحه : 150
شهيرة بينهم) (وهو يطلق كلمة الغرب والمغرب على إقليم الجزائر ووهران والمغرب الأقصى). وكان قد نظمها في الشيخ محمد بن نعمون.
12 - شرح مخارج الحروف من الشاطبية (في القراءات؟) ذكره له العياشي في رحلته 206/ [2]، وعيسى الثعالبي، تلميذ الفكون، في (كنز الرواة).
13 - (شرح على إضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة) لا نؤكد أنه ألفه، ولكنه وعد به صاحبه أحمد المقري في رسالة بعثها إليه سنة 1038 ومعروف أن (إضاءة الدجنة) من تأليف أحمد المقري وهي في علم الكلام. انظر رسالة الفكون للمقري في (نفح الطيب) [3]/ 238.
14 - (فتح اللطيف في شرح أرجوزة المكودي في التصريف). ألفه سنة 1048 ذكره له العياشي في الرحلة [2]/ 206، والثعالبي في
=
1 - إن تاريخ هذا التقييد يعود إلى ما قبل 1023، وهو تاريخ خروج الشيخ محمد التواتي من قسنطينة. [2] - إن والد الفكون كان ما يزال إلى ذلك الحين لا يتمتع بمنصب شيخ الإسلام ولا أمير ركب الحج الذي يجعله في مقام ممتاز بين أهل البلد، ولولا ذلك لما (أزعجه) ابن محجوبة بتلك الطريقة التي يرويها الفكون الابن، ولكان رأي محمد الفكون هو الظاهر. [3] - إن والد الفكون كان متزوجا من عائلة ابن ميمون. وقد عرفنا أن أم مترجمنا هي بنت قاسم بن محمد الشريف فهل كان والده متزوجا بأكثر من امرأة واحدة؟ ولعل هذا يفسر بعض الشيء شعور الفكون بالضيق والتضييق في دار أبيه وانتقاله إلى دار أسلافه، كما عرفنا.
نام کتاب : شيخ الإسلام عبد الكريم الفكون داعية السلفية نویسنده : أبو القاسم سعد الله جلد : 1 صفحه : 150