responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لسان الميزان - ت أبي غدة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 7  صفحه : 135
6783 - محمد بن الزبير.
عن أنس بن مالك.
ضعفه يحيى بن مَعِين.

6784 - محمد بن الزحاف.
عن أبيه، عَن ابن جريج.
قال ابن منده في تاريخه: حدث بمناكير.

6785 - محمد بن أبي الزعيزعة.
عن عطاء ونافع.
وعنه محمد بن عيسى بن سميع فقط.
قال أبو حاتم: منكر الحديث جدا.
وقال أبو حاتم: لا يشتغل به.
وقيل: كان من أهل أذرعات.
ومن مناكيره: عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: تصافحوا فإن المصافحة تذهب بالشحناء.
وبه: عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث): باللعب والباطل، وَلا تسمح نفسه، وَلا تطيب نفسه أن يتصدق بدرهم. -[136]-
وبه: أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يدخل الكعبة فقابلته دوارة صورة فرجع وقال: اذهب يا أبا بكر فامح تلك الصورة فمحاها.
وسمعت نافعا يقول: قال ابن عمر رضي الله عنهما: من انتفى من والديه، أو أرى عينيه ما لم تر فليتبوأ مقعده من النار. قال عبد الله: فلبثنا بذلك زمانا نخاف الزيادة في الحديث إذ قال النبي صلى الله عليه وسلم: تحدثوا عني، وَلا حرج فإنكم لن تبلغوا ما كان فيه من خير أو شر , ألا ومن قال علي كذبا ليضل الناس بغير علم فإنه بين عيني جهنم يوم القيامة وما قال من حسنة فالله ورسوله يأمران بها , قال: {إن الله يأمر بالعدل والإحسان}.
روى هذه الأحاديث هشام بن عمار عن ابن سميع عنه.
هشام بن عمار: حدثنا ابن سميع حَدَّثَنا محمد بن أبي الزعيزعة حدثني عمرو بن شعيب، عَن أبيه، عن جَدِّه عبد الله رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول في الطعام إذا قرب إليه: اللهم بارك لنا فيما رزقتنا وقنا عذاب النار بسم الله، وَإذا فرغ قال: الحمد لله الذي من علينا والحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وأروانا وكل الإحسان آتانا.
قال عمرو: فكتبه لنا جدنا فكنا نتعلمه كما نتعلم السورة من القرآن. انتهى.
والصواب: قال البخاري: منكر الحديث جدا , عوض قال أبو حاتم.
قلت: وذكره ابن الجارود والعقيلي في الضعفاء , وساق له حديث المصافحة.

نام کتاب : لسان الميزان - ت أبي غدة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 7  صفحه : 135
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست