نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 2 صفحه : 661
ونظر السجون، وتقرب من الملك المؤيد شيخ المحمودي حتى عد من أخصائه ولما ولي الأشرف برسباي السلطنة سامره ولزمه، وكان يكرمه ويقدمه. ثم صرف عن وظائفه سنة 833 هـ، لكنه أعيد لحسبة القاهرة سنة 835 وبقي فيها حتى سنة 842 فعزل عنها، ولم يل بعد ذلك وظيفة عامة في الدولة، وتفرغ للتأليف والتدريس والفتوى، إلى أن توفي بالقاهرة، ودفن بمدرسته في حارة كتامة بحي الأزهر. من كتبه "حواش" على تفسير البغوي. و "حواش" على تفسير أبي الليث، و "حواش" على تفسير الكشاف. (1)
ابن قاضي سماونة [... - 823 هـ / ... - 1420 م]
محمود بن إسرائيل بن عبد العزيز، (بدر الدين، الشهير بابن قاضي سماونة)
(1) السيف المهند، مقدته. معجم المطبوعات 1452 وزيدان 212 والضوء اللامع 10: 131 ونظم العقيان 174 والبدر الطالع 2: 294 والشذرات 7: 287 والتبر المسبوك 375 وإعلام النبلاء 5: 255 وحسن المحاضرة [1]: 270 والمؤرخون في مصر 20 والتعريف بالمؤرخين [1]: 332 ومفتاح السعادة [1]: 215 وفهرس الفهارس 2: 216 والذيل على رفع الاصر 428 والأعلام 8: 38 والجواهر المضية 2: 165 ومعجم المؤلفين 12: 150 وبغية الوعاة 2: 275.
بدر الدين، الشهير بابن قاضي سماونة: فقيه حنفي، مفسر، صوفي، مشارك في بعض العلوم، من القضاة. ولد وتعلم بقلعة سماونة في سنجق كوتاهية بتركيا. ورحل إلى قونية ثم إلى مصر. وحج وتصوف، ورحل إلى تبريز مرشدا، فأكرمه فيها الأمير تيمور خان. وعاد إلى مصر، فبلاد الروم، واستقر في أدرنة، فنصب قاضيا للعسكر. وحبس في وشاية، ففر، وصار إلى زغرة من ولاية الروم إيلي، فاتهم بأنه يريد السلطنة، فأخذ وقتل بسيروز. من كتبه "تفسير القرآن" في مجلدين. (1)
الصادقي [... - 970 هـ / ... - 1563 م]
محمود بن الحسن الأفضلي الحاذقي، الشهير بالصادقي الكيلاني:
فقيه شافعي، مفسر، جاور بالمدينة المنورة وتوفي بها. من كتبه "هداية الرواة إلى الفاروق المداوي للعجز عن تفسير [1] مفتاح السعادة 2: 148 وكشف الظنون 443 وهدية العارفين 2: 410 وتاج العروس 10: 184 والشقائق النعمانية 23 ومعجم المطبوعات 210 والأعلام 8: 40 والفوائد البهية التعليقات، 127 ووفاته في بعض هذه المصادر سنة 898 واسم أبيه إسماعيل. وانظر أيضا معجم المؤلفين 12: 152 ودائرة المعارف الإسلامية 1: 259.
نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 2 صفحه : 661