نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 2 صفحه : 652
في تفسير ابن عباس" طبع بالقاهرة سنة 1302 هـ، و 1316 هـ و 1332 هـ و 1937 و 1965 م [1].
الفريابي [120 - 212 هـ / 738 - 827 م]
محمد بن يوسف بن واقد الضبي بالولاء، التركي الأصل، أبو عبد الله الفريابي:
عالم بالحديث، من الحفاظ. حدث عن الأوزاعي وسفيان الثوري وغيرهما، وقرىء عليه بمكة، ونزل قيسارية بفلسطين وتوفي بها. وقد ارتحل إليه أحمد بن حنبل فبلغه موته فرجع من حمص. قال البخاري: "كان من أفضل [1] تاريخ التراث العربي [1]: 182 والضوء اللامع 10: 79 وروضات الجنات 207 ومفتاح السعادة [1]: 119 والبدر الطالع [2]: 280 وبغية الوعاة [1]: 273 وشذرات الذهب 7: 126 وهدية العارفين [2]: 180 وطبقات المفسرين للداودي [2]: 274 وذيل تذكرة الحفاظ 256 وكشف الظنون 246 - 455 - 502 - 519 - 624 - 736 - 1351 - 1480 والعقود اللؤلؤية [2]: 264 وأزهار الرياض 3: 38 وأنيس الجليس [2]: 123 والأعلام 8: 19 ومعجم المؤلفين 12: 118 وعقود الجوهر 301 وتاريخ آداب اللغة العربية 3: 157 والروض العاطر [2]: 249 ومجلة الجنان سنة 1871 ص 701 وتاج العروس [1]: 13 وفهرس التيمورية [1]: 163، 243 ثم 3: 232 والشقاثق النعماية 21 والموسوعة العربية الميسرة 1345 ومنجد الأعلام 535 ومجلة الحج 11: 180.
أهل زمانه" وروى عنه 26 حديثا. من كتبه "تفسير القرآن" رواه عنه عبد الله ابن محمد بن سعيد بن أبي مريم، واستخدمه الثعلبي في كتابه "الكشف والبيان" [1].
ابن بندار [... - بعد 38 هـ / ... - بعد 994 م]
محمد بن يوسف بن بندار:
مفسر، ذكره صاحب طبقات المفسرين وقال: "له كتاب "علم نكت القرآن" لخصه من كتاب أبي الحسن علي بن عيسى البغدادي النحوي" المتوفى سنة 384 هـ. ولم أعثر له على ترجمة وافية فيما بين يدي الساعة من كتب الرجال [2].
الكفرطابي [... - 553 هـ / ... - 1158 م]
محمد بن يوسف بن عمر بن علي الكفرطابي، أبو عبد الله، ويعرف بابن (المنيرة، نزيل شيزر) [1] تاريخ التراث العربي 1: 205 وتذكرة الحفاظ 376 والرسالة المستطرفة 67 والنجوم الزاهرة 2: 204 وطبقات المفسرين للداودي 2: 292 وتهذيب التهذيب 9: 535 وهدية العارفين 2: 10 والأعلام 8: 20 ومعجم المؤلفين 12: 140 والوافي 5: 243 والعبر 1: 363. [2] طبقات المفسرين للداودي 2: 280.
نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 2 صفحه : 652