نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 2 صفحه : 636
قطرب [... - 206 هـ / ... - 821 م]
محمد بن المستنير بن أحمد، أبو علي، الشهير بقطرب:
من العلماء بالنحو واللغة والأدب، من أهل البصرة، من الموالي. أخذ النحو عن سيبويه، وهو الذي دعاه بقطرب فلزمه. وكان يرى رأي المعتزلة النظامية، فأخذ عن النظام مذهبه واتصل بأبي دلف العجلي وأدب أولاده. من تصانيفه "معاني القرآن" قيل: لم يسبق إلى مثله. و "إعراب القرآن" و "الرد على الملحدين في متشابه القرآن" [1].
العياشي [... - نحو 320 هـ / ... - نحو 932 م]
محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي، أبو النضر:
فقيه إمامي، من كبارهم، مشارك في عدة علوم، من أهل سمرقند. اشتهرت كتبه في نواحي خراسان اشتهارا عظيما، وهي تزيد على [1] بغية الوعاة [1]: 242 وإنباه الرواة 3: 219 والعبر [1]: 35 ومفتاح السعادة [1]: 160 وهدية العارفين [2]: 9 وروضات الجنات 156 ولسان الميزان 5: 378 ونزهة الألباء 91 والبداية والنهاية 10: 259 والشذرات [2]: 15 ومرآة الجنان [2]: 31 وتاريخ بغداد 3: 298 ومعجم الأدباء 19: 52 والأعلام 7: 315 وطبقات المفسرين للداودي [2]: 254 ووفيات الأعيان 3: 490 والوافي 5: 19.
مئتي كتاب، منها "تفسير القرآن" ويعرف بتفسير العياشي، موجود نصفه الأول. و "فضائل القرآن" [1].
السيرافي [... - حيا 712 هـ / ... - حيا 1312 م]
محمد بن مسعود بن محمود الفالي السيرافي، قطب الدين:
نحوي، مفسر، من أهل فال - بين شيراز وهرمز -. من آثاره "تقريب التفسير" مخطوط، وهو تلخيص الكشاف للزمخشري. قال صاحب كشف الظنون: "أتمه في التاسع من شوال سنة 698 ببلدة شيراز، أولها الحمد لله الذي جعل كتابه الكريم مفتاحا للسرور ... الخ". أزال اعتزاله وبعض إطنابه، فهذب ونقح وضم إلى مواضع الانغلاق حلا وبيانا، وهو كتاب صغير الحجم، وجيز النظم، مشتمل على محض الأهم من الكشاف مع زيادات شريفة". وكان والده (انظر الفالي - مسعود بن محمود) من العلماء بالتفسير أيضا [2]. [1] روضات الجنات 556 والذريعة 4: 295 والفهرست لابن النديم 194 وهدية العارفين 2: 32 ومنهج المقال 319 وفوائد الرضوية 642 وفهرست الطوسي 136 وتنقيح المقال 3: 183 والأعلام 7: 316 وتاريخ التراث العربي 210 ومعجم المؤلفين 12: 20. [2] كشف الظنون 4811 وهدية العارفين 2: 142 والأزهرية 4: 254.
نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 2 صفحه : 636