نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 2 صفحه : 575
أقام ببغداد، وأخذ عن أبي بكر الأنباري، اشتهر بكتابه "غريب القرآن" طبع سنة 1325 هـ على حروف المعجم. واسمه الأصلي "نزهة القلوب" أو "التبيان في تفسير القرآن". قال صاحب تاريخ التراث العربي: "يقال أنه عمل فيه خمسة عشر عاما، ثم قدمه إلى أستاذه أبي بكر بن الأنباري ليعطي رأيه فيه، وقد صحح له فيه بعض المواضع. وبمقارنة هذا الكتاب بكتاب "مجاز القرآن" لأبي عبيدة يتضح لنا أن هذا الكتاب المشهور ليس في حقيقة الأمر إلا مختصرا عاديا من كتاب "مجاز القرآن". وربما كان السبب في شهرة هذا الكتاب يرجع إلى أن المؤلف قد أدرك وعرف قيمة كتاب أو عبيدة كمرجع لا ينضب معينه لتفسير القرآن، وأنه كذلك يسر استعماله بترتيب المواد المختارة منه وفق أشكالها ترتيبا أبجديا" [1]. [1] الوافي 4: 95 وفيه عزير، بزاي أولى وراء ثانية، وأكثر الناس يقولونه بزايين .. وقال الدارقطني: بالزاي، وكان معاصره". واللباب 2: 338 وفيه: محمد بن عزير .. "ومن قاله بزاءين فقد أخطأ". والقاموس 2: 183 مادة عزز: محمد بن عزيز .. والبغادنة يقولون بالراء وهو تصحيف، وبعضهم صنف فيه وجمع كلام الناس وقد ضرب في حديد بارد" وفي تاج العروس (4: 57) تعليق
العزيزي [القرن 13 الهجري / القرن 19 الميلادي]
محمد العزيزي: فقيه شافعي، مفسر، له "خلاصة البيان في ذكر ما أورده مولانا حسن أفندي شيخ زاده من الإشكال في قوله تعالى: {وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي} الآية" [1].
الباقر [57 - 114 هـ / 676 - 732 م]
محمد بن علي زين العابدين بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، أبو جعفر الباقر:
خامس الأئمة الإثني عشر عند الإمامية. كان سيد بني هاشم في زمانه. يعد مفسرا وزاهدا وفقيها. اشتهر بالباقر من مسهب في إثبات أنه بالزاي لا بالراء". وفي المشتبه (2: 4601) أنه بالراء لا بالزاي، وفي تبصير المنتبه (3: 948) أنه بالزاي ... " الخ، وانظر أيضا بغية الوعاة [1]: 171 ونزهة الألباء 314 وتاريخ التراث العربي [1]: 211 وكشف الظنون 1140 و 1208 و 1945 وهدية العارفين 2: 36 والأعلام 7: 149. [1] الأزهرية 1: 227 ومعجم المؤلفين 10: 292. ونسبة صاحب الترجمة لقرية "العزيزية" بشرقية مصر، وممن عرف بهذه النسبة علي بن علي العزيزي المتوفى سنة 1199 هـ وله تصانيف.
نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 2 صفحه : 575