responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض    جلد : 1  صفحه : 59
الأزدي الحجري الطحاوي: محدث، من فقهاء الحنفية، قال الشيرازي: " انتهت إليه رياسة أصحاب أبي حنيفة بمصر". ولد ونشأ في "طحا" - قرية من صعيد مصر -. تفقه على مذهب الإمام الشافعي ثم تحول إلى مذهب أبي حنيفة. سمع بالقاهرة، ثم رحل إلى الشام سنة 268 هـ فسمع بدمشق وبيت المقدس وغزة وعسقلان. وعاد، فناب في القضاء بعد السبعين ومائتين، ويقال أنه دخل السجن بسبب حقد أحد أعوانه عليه. وهو ابن أخت المزني. توفي بالقاهرة. من كتبه "أحكام القرآن" و "نوادر القرآن" في نحو ألف ورقة [1].

[1] الحاوي في سيرة الإمام أبي جعفر الطحاوي، للكوثري، وتاج التراجم 8 والجواهر المضية [1]: 102 والفوائد البهية 31 والوافي 8: 9 وطبقات المفسرين [1]: 73 وطبقات الشرازي 120 والعبر 2: 186 وتهذيب ابن عساكر 2: 54 والانساب 368 والمنتظم 6: 255 ولسان الميزان [1]: 274 ومفتاح السعادة 2: 275 والبداية والنهاية 11: 174 وتاريخ التراث العرب 2: 85 والنجوم الزاهرة 3: 239 وغاية النهاية [1]: 116 وشذرات الذهب 2: 288 وحسن المحاضرة [1]: 350 واللباب 2: 275 وتذكرة الحفاظ 808 والفهرست 260 وولاة مصر للكندي، انظر فهرسته، ومرآة الجنان 2: 281 والأعلام [1]: 197 وروضات الجنات 59 والمختصر في أخبار البشر 2: 84 وتراجم الرجال 6 ومعجم المؤلفين 3: 107 وهدية العارفين [1]: 58 وتاج العروس 10: 323 وهو فيه أحمد بن سلامة بن إسماعيل. وخطط مبارك 13: 30 وكشف الظنون 20.
القرشي [.. - نحو 325 هـ / .. - نحو 937 م]
أحمد بن محمد بن موسى بن أبي عطاء، القرشي بالولاء، أبو بكر:
مفسر، من أهل دمشق. ذكره السيوطي وقال: روى عن بكار بن قتيبة (182 - 270 هـ) وعنه عبد الوهاب الكلابي (306 - 396 هـ) [1].
ابن عقدة [249 - 332 هـ / 863 - 944 م]
أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن الكوفي مولى بني هاشم، المعروف بابن عقدة، وهو لقب لأبيه:
حافظ كبير جمع الأبواب والتراجم، وأكثر الرواية، وانتشر حديثه، وروى عنه الحفاظ والأكابر، كان يقول: أحفظ مئة ألف حديث بأسانيدها وأذاكر بثلاث مئة ألف. ولد بالكوفة وسمع بها وببغداد. قال الذهبي: "حافظ العصر والمحدث البحر، كتب العالي والنازل، والحق والباطل، حتى كتب عن أصحابه، وكان إليه المنتهى في قوة الحفظ وكثرة الحديث، ورحلته قليلة، ولهذا كان يأخذ عن الذين يرحلون إليه، ولو صان نفسه وجود لضربت إليه أكباد الإبل ولضرب

[1] طبقات المفسرين للسيوطي 6 وطبقات المفسرين للداودي 1: 90.
نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض    جلد : 1  صفحه : 59
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست