نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 1 صفحه : 372
والأصلين، والنحو، واللغة، والشعر، والتاريخ، والحكايات. قال الذهبي: "كتاب الفنون لم يصنف في الدنيا أكبر منه، حدثني من رأى المجلد الفلاني بعد الأربعمائة .. " [1].
ابن عبدوس [510 - 559 هـ / 1116 - 1164 م]
علي بن عمر بن أحمد بن عمار بن أحمد ابن علي، أبو الحسن، ابن عبدوس:
مفسر، واعظ، من فقهاء الحنابلة. من أهل حران (بالجزيرة الفراتية). سمع ببغداد من الحافظ أبي الفضل بن ناصر وغيره. وجالسه فخر الدين ابن تيمية في أول اشتغاله وقال عنه: "كان نسيج وحده في علم التذكير، والاطلاع على علوم التفسير، وله فيه التصانيف البديعة، والمبسوطات الوسيعة" مات بحران. له "تفسير القرآن" كبيرا [2]. [1] طبقات المفسرين للداودي [1]: 417 والذيل على طبقات الحنابلة [1]: 142 وغاية النهاية [1]: 556 والمنتظم 9: 212 ولسان الميزان 4: 243 والشذرات 4: 35 والعبر 4: 29 وابن كثير 12: 184 وطبقات القراء للذهبي [1]: 380 ومرآة الجنان 3: 254 ومناقب الإمام أحمد 526 ومرآة الزمان 8: 83 وهدية العارفين [1]: 695 والأعلام 5: 129 ومعجم المؤلفين 7: 151 وجلاء العينين 99 والمنهج الأحمد 2: 252. [2] هدية العارفين [1]: 698 والذيل على طبقات الحنابلة [1]: 241 والشذرات 4: 183 وطبقات المفسرين للداودي [1]: 418.
ابن الجراح [244 - 334 هـ / 859 - 946 م]
علي بن عيسى بن داود ابن الجراح، أبو الحسن البغدادي الحسني:
وزير، من العلماء الرؤساء، من أهل بغداد. فارسي الأصل، وزر للمقتدر بالله دفعتين، الأولى سنة 300 هـ وعزل سنة 304 هـ، والثانية سنة 314 هـ وعزل سنة 316 هـ. قال الصولي: "لا أعلم أنه وزر لبني العباس وزير يشبهه في زهده وعفته وحفظه للقرآن وعلمه بمعانيه، ولا أعلم أنني خاطبت أحدا أعرف منه بالشعر" أخباره كثيرة. له "معاني القرآن وتفسيره" أعانه عليه أبو الحسن الواسطي وأبو بكر بن مجاهد [1].
الرماني [296 - 384 هـ / 909 - 994 م]
علي بن عيسى بن علي بن عبد الله، أبو الحسن الرماني، ويعرف بالأخشيدي وبالوراق، وهو بالرماني أشهر:
باحث معتزلي، مفسر، فقيه، أصولي، من [1] هدية العارفين 1: 678 وطبقات المفسرين للداودي 1: 419 ومعجم الأدباء 14: 68 والنجوم الزاهرة 3: 288 والعبر 2: 238 وابن النديم 129 وروضات الجنات 476 وتاريخ بغداد 12: 14 والمنتظم 6: 351 والأعلام 5: 133.
نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 1 صفحه : 372