نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 1 صفحه : 173
العطوفي [.. - 948 هـ / .. - 1541 م]
خضر بن محمود بن عمر المرزيفوني الرومي المعروف بخير الدين العطوفي:
فقيه حنفي، من علماء الدولة العثمانية، من بلدة مرزيفون. كان واعظا باسطنبول، وتوفي ودفن بها. له كتب منها "حاشية" على أنوار التنزيل، في التفسير للبيضاوي [1].
الخضر بن نصر [478 - 567 هـ / 1085 - 1172 م]
الخضر بن نصر بن عقيل بن نصر الإربلي، أبو العباس:
فقيه شافعي، فرضي، مفسر، من أهل إربل، تعلم ببغداد، وعاد إلى إربل فاشتغل بالتدريس إلى حين وفاته [2].
السجستاني [326 - 399 هـ / 937 - 1009 م]
خلف بن أحمد بن خلف بن الليث، من (بني يعقوب بن الليث الصفار) [1] هدية العارفين [1]: 346 وكشف الظنون 1480 والشقائق النعمانية 249 والأعلام 2: 307. [2] شذرات الذهب 5: 86 وفيه أنه توفي سنة 619، خطأ. وطبقات المفسرين للداودي [1]: 163 وطبقات المفسرين للسيوطى 13 والبداية والنهاية 12: 287 وهدية العارفين [1]: 345 وطبقات السبكي 7: 83 ووفيات الأعيان 2: 237 وتهذيب ابن عساكر 5: 165.
بني يعقوب بن الليث الصفار: أمير سجستان، وينسب إليها، فيقال: السجزي، والسجستاني. نشأ بها في بيت الإمارة، ورحل في صباه في طلب العلم إلى خراسان والعراق، فتفقه وروى الحديث. وعاد إلى سجستان، فوليها مستقلا سنة 350 هـ، فضبط أمورها، وضم إليها كرمان، وكانت لبني بويه، ثم استردوها منه. ونزل عن الإمارة مكرها إلى ابنه طاهر سنة 395، ثم فتك بطاهر، فانقلب عليه قواد جيشه، وحاصره السلطان محمود بن سبكتكين سنة 393 هـ فاستسلم له، فنفاه إلى الجوزجان، ثم سجنه بقرية جرديز (بقرب غزنة) فمات فيها سجينا. له "تفسير القرآن" وهو من أكبر الكتب، اشتمل على أقوال من تقدمه من المفسرين والقراء والنحاة والمحدثين، صنفه مع كبار العلماء في بلاده. قال العتبي: "أنفق على العلماء مدة اشتغالهم بمعونته على تصنيفه عشرين ألف دينار، ونسخته بنيسابور موجودة في مدرسة الصابونية تستغرق عمر الكاتب وتستنفد عمر الناسخ" [1]. [1] معجم البلدان مادة جستان، والكامل في التاريخ لابن الأثير 8 وانظر فهرسته، و "أيضا، وهدية العارفين 1: 348 وكشف الظنون 446 واليميني 1: 96 و 351 - 360 و 368 - 382.
نام کتاب : معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» نویسنده : عادل نويهض جلد : 1 صفحه : 173