اللباب في تفسير الاستعاذة والبسملة وفاتحة الكتاب - اللاحم، سليمان بن إبراهيم

نام کتاب : اللباب في تفسير الاستعاذة والبسملة وفاتحة الكتاب نویسنده : اللاحم، سليمان بن إبراهيم جلد : 1 صفحه : 447

المقدمة	3
الباب الأول الاستعاذة والبسملة، معناهما، وأحكامهما	11
الفصل الأول الاستعاذة، معناها، وأحكامها	13
المبحث الأول صيغ الاستعاذة الصحيحة	14
الصيغة الأولى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم	14
الصيغة الثانية: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم	15
الصيغة الثالثة: أعوذ بالله السميع العليم، من الشيطان الرجيم، من همزه ونفخه ونفثه	17
الصيغة الرابعة: اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم، وهمزه ونفخه ونفثه	17
الصيغة الخامسة: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، إن الله هو السميع العليم	18
الصيغة السادسة: أعوذ بالله العظيم، وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم، من الشيطان الرجيم	19
المبحث الثاني أركان الاستعاذة	22
المبحث الثالث الاستعاذة ليست بآية من القرآن الكريم	28
المبحث الرابع إعراب الاستعاذة، ومعناها	29
أ - إعرابها	29
ب - معناها	30
المبحث الخامس أحكام الاستعاذة	47
أ - مكان الاستعاذة من القراءة	47
ب - حكمها عند قراءة القرآن، في الصلاة أو خارجها	53
ج - هل يتعوذ في الصلاة في كل ركعة، أو في الركعة الأولى فقط	56
د - حكم الحهر بها، أو الإسرار	59
هـ - وأما حكم الجهر بها في الصلاة	60
المبحث السادس المواضع التي تشرع فيها الاستعاذة	63
المبحث السابع بيان أن شيطان الجن أعظم ضررا من شيطان الإنس ومن النفس «المذمومة»	69
المبحث الثامن السبيل للخلاص من شر الشيطان ومكايده	74
الفصل الثاني البسملة: معناها، وأحكامها	83
المبحث الأول لفظ البسملة، وإعرابها	84
أ - لفظها	84
ب - إعرابها	84
المبحث الثاني معنى البسملة	88
المبحث الثالث هل البسملة آية مستقلة من القرآن الكريم	103
القول الأول	103
القول الثاني	106
القول الثالث	110
القول الرابع	114
المبحث الرابع السبب في عدم كتابة البسملة في مطلع سورة براءة	125
المبحث الخامس حكم قراءة البسملة في غير الصلاة	129
المبحث السادس حكم قراءة البسملة في الصلاة	132
المبحث السابع حكم البسملة من حيث الجهر بها والإسرار، في الصلاة، أو خارجها	137
المبحث الثامن المواضع التي تشرع فيها البسملة	161
المبحث التاسع فوائد البسملة، والأحكام التي تضمنتها	170
الباب الثاني تفسير سورة الفاتحة	173
الفصل الأول تفسير سورة الفاتحة	175
المبحث الأول مكان نزول الفاتحة	176
المبحث الثاني أسماء الفاتحة	179
المبحث الثالث عدد آيات الفاتحة, وهل البسملة آية منها؟	192
المبحث الرابع فضل سورة الفاتحة	194
فائدة	198
المبحث الخامس المعاني التي اشتملن عليها سورة الفاتحة	200
المبحث السادس بيان معنى السورة والآية	206
أ- بيان معنى السورة	206
ب- بيان معنى الآية	209
المبحث السابع تفسير مفردات الفاتحة، وبيان معاني آياتها	213
{الحمد لله رب العالمين}	213
الفرق بين الحمد والشكر	214
«لله»	218
معنى (الحمد لله)	218
معنى (مالك يوم الدين)	243
{نعبد}	252
لا بد لصحة العبادة من توفر شرطين	256
{اهدنا الصراط المستقيم}	267
{الصراط المستقيم}	272
{صراط الذين أنعمت عليهم}	280
{غير المغضوب عليهم ولا الضالين}	286
{ولا الضالين}	291
المبحث الثامن ما يؤخذ من سورة الفاتحة من فوائد وأحكام	299
1 - مشروعية الابتداء في بالبسملة في الكتب والرسائل والخطب والمواعظ ونحوها تأسيا بكتاب الله تعالى	299
2 - مشروعية حمد الله -تبارك وتعالى- في افتتاح الكتب والرسائل والخطب والمواعظ	299
3 - حمد لله -تعالى- لنفسه	299
4 - أمر الله -تعالى- عباده أن يحمدوه ويثنوا عليه ويمجدوه	300
5 - أن الوصف الكامل مستحق لله على الدوام	301
6 - في قوله تعالى: (الحمد لله) رد على الجبرية, الذين يقولون إن الله جبر العبد على أفعاله	301
7 - أن الحمد لا ينبغي أن يكون إلا لمن هو أهل له	301
8 - يؤخذ من قوله -تعالى-: {الحمد لله رب العالمين} الإقرار والاعتراف من العبد لله جل وعلا بالكمال من جميع الوجوه وبالفضل والإنعام والإحسان	302
9 - إثبات توحيد الأسماء والصفات	302
10 - إثبات توحيد الإلوهية	304
11 - إثبات توحيد الربوبية بقسميه العام لجميع الخلق	305
12 - إثبات علم الله تعالى الشامل	307
13 - إثبات أنه تعالى الأول بلا بداية	307
14 - أن الأحق بالاستعانة والمسألة هو اسم «الرب»	307
15 - في قوله: {رب العالمين} إشارة إلي تساوي الخلق في الربوبية العامة التي بمعني الخلق والملك والتدبير	309
16 - في إثبات حمده وروبيته للعالمين وتوحيد رد على من قال بقدم العالم فإن في إثبات حمده ما يقتضي ثبوت أفعاله الاختيارية	310
17 - في إثبات رحمته -تعالى- ورحمانيته رد على الجبرية في أن الله يعاقب العبد على ما لا قدرة له عليه	310
18 - إثبات يوم القيامة	311
19 - يؤخذ من قوله -تعالى-: {مالك يوم الدين} الدلالة على أن الملك الحقيقي لله جل وعلا	311
20 - إثبات محاسبة الله للعباد ومجازاته لهم على أعمالهم بالعدل	311
21 - إثبات كتابة الأعمال وتدوينها وإحصائها	312
22 - الحث على الاستعداد ليوم الدين	312
23 - في تقديم قوله تعالى: {الرحمن الرحيم} على قوله {مالك يوم الدين} إشارة إلى أن رحمته تعالى سبقت غضبه	312
24 - الجميع بين الترغيب والترهيب	313
25 - في قول {إياك} رد على الملاحدة والدهرية المنكرين لوجود الله	314
26 - في قوله تعالى: {إياك نعبد} بعد الآيات قبله انتقال من الغيبة إلى الخطاب لأجل تنبيه القارئ والمستمع	314
27 - دل قوله تعالى: {إياك نعبد} على إثبات نوع من أنواع العبودية	314
28 - وجوب إخلاص العبادة لله تعالى بجميع أنواعها اعتقادا وقولا وعملا	318
29 - دل قوله تعالى: {وإياك نستعين} على أن العبد لا ينفك عن العبودية حتى الموت	320
30 - حاجة جميع الخلق إلى عون الله -تعالى-	321
31 - تقديم حقه تعالى حق العبد	322
32 - لما كانت عبادة الله تعالى هي أشرف مقام يصل إليه العبد	322
33 - دل قوله -تعالى-: {إياك نستعين} على إثبات القدر	322
34 - في نسبة العبادة والاستعانة إلى العباد في قوله (نعبد) ... (ونستعين) دليل على أن ذلك من فعلهم	323
35 - في تقديم قوله -تعالى- {الحمد لله رب العالمين}	323
36 - وجوب دعاء الله والتضرع إليه وسؤاله الهداية	326
37 - في قوله تعالى {اهدنا الصراط المستقيم} رد على القدرية المجوسية	326
38 - إن الهدى الحقيقي الصحيح هو ما جاء عن الله -تعالى-	326
39 - مشروعية دعاء المسلم لإخوانه المسلمين	327
40 - ربط الأعمال ونجاحها بأسبابها	327
41 - أن صراط الله والطريق الموصل إليه عدل مستقيم لا اعوجاج فيه	327
42 - يؤخذ من قوله {إياك نعبد وإياك نستعين}	327
43 - إن الصراط المستقيم الذي يسأل العبد ربه الهداية إليه هو صراط الذين أنعم عليهم بطاعته وتعالى	328
44 - أن الهداية للطريق المستقيم بالإيمان بالله والعمل الصالح	328
45 - في قوله تعالى	329
46 - التنويه بعلو شأن المنعم عليهم وفضلهم ورفعة قدرهم	330
47 - الترغيب بسلوك الطريق المستقيم	330
48 - أن الطريق الحق واحد	332
49 - أن الصراط تارة يضاف إلى سالكيه	333
50 - وجوب الاعتراف بالنعمة لموليها ومسديها	333
51 - في إثبات حمده بصفات الكمال وإثبات ربوبيته وملكه	333
52 - استدل الشنقيطي - رحمه الله - بقوله تعالى: {اهدنا الصراط المستقيم (6) صراط الذين أنعمت عليهم} على صحة إمامة أبي بكر الصديق - رضي الله عنه -	334
53 - إثبات كمال الصراط المستقيم	334
54 - ينبغي للعبد بعد أن يسأل الله تعالى أن يهديه الصراط المستقيم	335
55 - إثبات صفة الغضب - لله - كما يليق بجلاله وعظمته	335
56 - ينبغي للعبد أن يسلك من الطرق أحسنها وأصلحها وأقومها	336
57 - أن من أخص صفات اليهود الغضب	336
58 - أن كل من سلك مسلك أحد الطائفتين شمله وصف تلك الطائفة	336
59 - دل قوله تعالى: {اهدنا الصراط المستقيم} وما بعده على أن الناس ينقسمون بحسب معرفة الحق والعمل به	337
60 - في إسناد النعمة إلى الله تعالى	337
61 - بلوغ القرآن غاية الإيجاز مع الفصاحة والبيان	338
62 - الترغيب في سلوك سبيل المنعم عليهم والمؤمنين	339
63 - دلت السورة على إثبات النبوات ووجوب الإيمان بالكتب والرسل	339
64 - تضمنت السورة الدلالة على سعة علم الله - عز وجل- وخبرته وتعلق علمه بالجزئيات	343
65 - اشتمل قوله تعالى: {اهدنا الصراط المستقيم} وما بعده إلى آخر السورة على الرد على جميع طوائف الكفر والضلال	344
66 - تضمنت السورة شفاء القلوب، كما تضمنت شفاء الأبدان	346
الفصل الثاني الأحكام التي تتعلق بسورة الفاتحة	349
المبحث الأول حكم قراءة الفاتحة في الصلاة	350
أولا: حكم قراءة الفاتحة في حق الإمام والمنفرد	350
ثانيا: حكم قراءة الفاتحة في حق المأموم	354
اختلف أهل العلم - رحمهم الله - قديما وحديثا في هذه المسألة	354
أ- السبب الأول	354
ب- السبب الثاني	354
إجمال الخلاف في هذه المسألة	355
القول الأول	355
القول الثاني	375
القول الثالث	397
أ- الاعتراضات الواردة على أدلة القول الأول بأن المأموم يقرأ الفاتحة في الصلاة السرية والجهرية	403
ب- الاعتراضات الواردة على أدلة القول الثاني أن المأموم يقرأ في الصلاة السرية دون الجهرية	407
ج- الاعتراضات الواردة على أدلة أصحاب القول الثالث: أن المأموم لا يقرأ لا في السرية، ولا في الجهرية	412
الترجيح بين الأقوال	416
بيان المشروع من السكتات في الصلاة	422
ما الذي يشرع قوله في سكتات الإمام	428
المبحث الثاني وفيه مسائل	432
أ- حكم من لم يستطيع قراءة الفاتحة في الصلاة	434
ب- حكم قراءة الفاتحة في صلاة الجنازة	435
ج- حكم قراءة الفاتحة على المريض	437
د- حكم قول «آمين» بعد قراءة الفاتحة	438
هـ- حكم قراءة ما زاد على الفاتحة في الصلاة	441
الخاتمة	444

نام کتاب : اللباب في تفسير الاستعاذة والبسملة وفاتحة الكتاب نویسنده : اللاحم، سليمان بن إبراهيم جلد : 1 صفحه : 447

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست