نام کتاب : باهر البرهان فى معانى مشكلات القرآن نویسنده : النيسابوري، بيان الحق جلد : 1 صفحه : 276
فيكون الوقف على هذا عند قوله: (وما يعلم تأويله إلا الله). ومن وقف على قوله (والراسخون في العلم) كان (يقولون) في موضع الحال، أي: يعلمون تأويله قائلين: (ءامنا به كل من عند ربنا).
وهذا هو المدح الموجه والغاية في الإحماد؛ لهم لأنهم إذا علموه [وصدقوا] به فقد بلغوا في الإيمان كل مبلغ.
ونظيره من كلام العرب قول [يزيد] بن المفرغ:
نام کتاب : باهر البرهان فى معانى مشكلات القرآن نویسنده : النيسابوري، بيان الحق جلد : 1 صفحه : 276