نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 315
الثانية: وصفه نفسه بالأمانة لله.
الثالثة: نهيه إياهم عن العلو على الله.
الرابعة: قوله: {إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ} [1] إلى آخره.
الخامسة: قوله: {وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً} [2].
السادسة: ذكر العلة في تركه رهوا.
السابعة: {فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ} [3].
الثامنة: عدم الإنظار.
التاسعة: ذكر أن فعله بهم عذاب مهين.
وفي سورة [4] المؤمنين:
الأولى: كونهم كلهم قوما عالين.
الثانية: حجتهم على عدم الإيمان لهما.
الثالثة: التنبيه على أنهم من جملة من أهلك ليس مختصا بهم.
وفي سورة الذاريات 5:
الأولى: قوله: {فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ} . [1] سورة غافر آية: 27. [2] سورة الدخان آية: 24. [3] سورة الدخان آية: 29. [4] قوله تعالى: (ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهما لنا عابدون فكذبوهما فكانوا من المهلكين) سورة المؤمنين الآيات: 45-48.
5 قوله تعالى: (وفي موسى إذ أرسلناه إلى فرعون بسلطان مبين فتولى بركنه وقال ساحر أو مجنون. سورة الذاريات) الآيتان: 38-39.
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 315