نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 279
الخمسون: ذكره أنهم إذا دُعُوا إلى الله ورسوله أعرضوا، وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه [1] مذعنين.
الحادية والخمسون: ذكر الشرط في قوله: {إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ} [2] الآية.
الثانية والخمسون: ذكره [3] النهي عن القسم لقوله: {قُلْ لا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ} [4].
الثالثة والخمسون: الأمر [5] بطاعته وطاعة رسوله، ومن تولى فإنما على رسوله ما حُمّل وعليكم ما حملتم.
الرابعة والخمسون: قوله: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [6]، وذكر أن الهدى في طاعته إلى قوله: {وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ} [7]. [1] في س "آتوه". [2] سورة النور آية: 51. [3] في س "ذكره أيضا". [4] سورة النور آية: 53. [5] في س "أنه أمر". [6] سورة النور آية: 54. [7] سورة النور آية: 54.
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 279