responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير ابن أبي حاتم - محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3034
حَدَّثَنِي عَطَاءُ بْنُ دِينَارٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ في قوله: من كان يرجوا لِقَاءَ اللَّهِ يَقُولُ:
مَنْ كَانَ يَخْشَى. وَرُوِيَ، عَنِ السُّدِّيِّ مِثْلُ ذَلِكَ.

قَوْلُهُ تَعَالَى: لِقَاءَ الله
[الوجه الأول]

17153 - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطَاءُ بْنُ دِينَارٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ فِي قَوْلِ لِقَاءَ اللَّهِ [1] الْبَعْثُ فِي الآخِرَةِ.

الْوَجْهُ الثَّانِي:
17154 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْوَاسِطِيُّ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ رَبِيعِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ، عَنِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ فِي قَوْلِهِ مَنْ كان يرجوا لِقَاءَ اللَّهِ قَالَ: ثَوَابَ رَبِّهِ.

قَوْلُهُ تَعَالَى: فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ
17155 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو زُنَيْجٌ، ثنا سَلَمَةُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ: السميع أَيْ: سُمَيْعٌ لِمَا يَقُولُونَ.

قَوْلُهُ تَعَالَى: الْعَلِيمُ
17156 - عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ: عَلِيمٌ بِمَا يُخْفُونَ.

قَوْلُه تَعَالَى: وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ
17157 - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَبُو غَسَّانَ النَّهْدِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ أَبِي بَشِيرٍ يَعْنِي: عِمْرَانَ بْنَ بَشِيرٍ الْحَلَبِيَّ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: إِنَّ الْعَبْدَ لَيُجَاهِدُ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ وَمَا ضَرَبَ بِسَيْفٍ.

قَوْلُهُ تَعَالَى: إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيُّ
17158 - قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ بْنِ مُوسَى، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزَاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ فِي قَوْلِهِ: أَنَّ الله لغني في سلطانه.

[1] في الأصل (ربه) .
نام کتاب : تفسير ابن أبي حاتم - محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3034
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست