نام کتاب : تفسير الثعالبي = الجواهر الحسان في تفسير القرآن نویسنده : الثعالبي، أبو زيد جلد : 3 صفحه : 422
كأسنان المشط» [1] ، «والمرء مَعَ مَنْ أَحَبَّ» [2] ، و «لاَ خَيْرِ فِي صُحْبَةِ مَنْ لاَ يَرَى لَكَ مَا تَرَى لَهُ» [3] ، و «النَّاسُ مَعَادِنٌ» [4] ، و «مَا هَلَكَ امرؤ عَرَفَ قَدْرَهُ» ، و «المُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ» ، و «هو بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَكَلَّم» [5] ، و «رَحِمَ اللَّهُ عَبْداً قَالَ خَيْراً فَغَنِمَ، أَوْ سَكَتَ عَنْ شرّ فسلم» ،
أبو حاتم: هو أحسن حالا من أخويه اه.
مرسل عطاء: أخرجه أبو عبيد في «الأموال» ص: (290) برقم: (803) ، ثنا ابن أبي زائدة، عن معقل بن عبد الله الجزري، عن عطاء بن أبي رباح قال: رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «المسلمون إخوة يتكافؤن دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، ويرد عليهم أقصاهم، ومشدهم على مضعفهم ومتسريهم على قاعدهم» . [1] تقدم تخريجه. [2] تقدم تخريجه. [3] ذكره الهندي في «كنز العمال» (24824) ، وينظر: تخريج حديث: «الناس كأسنان المشط» . [4] أخرجه البخاري (6/ 481) كتاب «أحاديث الأنبياء» باب: قول الله تعالى: لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ، حديث (3383) ، (8/ 212) كتاب «التفسير» باب: لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ، حديث (4689) ، ومسلم (4/ 1846) كتاب «الفضائل» باب: من فضائل يوسف، حديث (168/ 2378) ، والدارمي (1/ 73) باب: الاقتداء بالعلماء، وأبو يعلى (11/ 438) رقم:
(6562) ، والبغوي في «شرح السنة» (6/ 507- بتحقيقنا) ، كلهم من طريق عبيد الله، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة به. وأخرجه أحمد (2/ 257) ، والحميدي (2/ 451) رقم: (1045) من طريق أبي الزناد عن الأعرج، عن أبي هريرة مرفوعا بلفظ: «تجدون الناس معادن فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا» .
وأخرجه مسلم (4/ 1958) كتاب «فضائل الصحابة» باب: خيار الناس، حديث (199/ 2526) ، وأحمد (2/ 524- 525) ، وابن حبان رقم: (636) من طريق يونس، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة مرفوعا باللفظ السابق، وأخرجه أبو يعلى (10/ 457- 458) رقم: (6070) ، وابن حبان رقم: (92) من طريق أيوب، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة مرفوعا: «الناس معادن في الخير والشر خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا» .
وأخرجه الحميدي (2/ 451) رقم: (1046) من طريق يزيد بن الأصم، عن أبي هريرة به. وللحديث شاهد من حديث معاوية بن أبي سفيان، أخرجه أحمد (4/ 101) بلفظ: «الناس تبع لقريش خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا» . [.....] [5] أخرجه ابن ماجه (2/ 1233) كتاب «الأدب» باب: المستشار مؤتمن، حديث (3746) ، والدارمي (2/ 219) كتاب «السير» باب: المستشار، وأحمد (5/ 274) ، وابن حبان (1991- موارد) ، والبيهقي (10/ 112) كتاب «آداب القاضي» باب: من يشاور، والطبراني في «الكبير» (17/ 230) رقم: (238) كلهم من طريق أسود بن عامر، حدثنا شريك، عن أبي عمر الشيباني، عن أبي مسعود به مرفوعا.
قال ابن أبي حاتم في «العلل» (2/ 274) رقم: (19/ 23) : سألت أبي عن حديث رواه الأسود بن عامر ... فذكر الحديث وقال: قال أبي: هذا خطأ، إنما أراد: الدال على الخير كفاعله، قلت: الخطأ ممن هو؟ قال: من شريك اه. ومع ذلك فقد صححه ابن حبان.
نام کتاب : تفسير الثعالبي = الجواهر الحسان في تفسير القرآن نویسنده : الثعالبي، أبو زيد جلد : 3 صفحه : 422