نام کتاب : تفسير النيسابوري = غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : النيسابوري، نظام الدين القمي جلد : 6 صفحه : 197
القراآت:
هَوى وسائر آياته بالإمالة اللطيفة: أبو جعفر ونافع وأبو عمرو. وقرأ حمزة وعلي وخلف بالإمالة المفرطة كما سبق في «طه» ما كذب بالتشديد: يزيد وهشام ما زاغَ الْبَصَرُ بالإمالة: حمزة ونصير وَمَناةَ بالمد: ابن كثير والشموني أفتمرونه ثلاثيا: يعقوب وحمزة وعلي وخلف ضِيزى بالهمزة: ابن كثير في رواية كبير الإثم على التوحيد: حمزة وعلي وخلف والمفضل إبراهام هشام عادا لولي مدغما غير مهموز: أبو عمرو ويزيد ويعقوب والنجاري عن ورش. وقرأ إسماعيل والأصبهاني عن ورش وأبو نشيط عن قالون بإظهار الغنة غير مهموز. وكذلك روي عن أبي عمرو فعلى مذهبهم إذا وقف القارئ على عاد ابتدأ ب لولي ولو شاء الولي بتخفيف الهمزة والأولى أحسن. وقرأ قالون غير أبي نشيط بالهمزة وإظهار الغنة، وإذا وقف على عاد ابتدأ لولي ولو شاء الولي والباقون عاد الأولى بالألف قبل اللام وبعد اللام في الحالين وثمود في الحالين بغير تنوين: حمزة وعاصم غير ابن غالب والبرجمي والمفضل وسهل ويعقوب ربك تمارى بتشديد التاء: رويس عن يعقوب.
الوقوف
هَوى هـ لا غَوى هـ ج للآية مع العطف على جواب القسم الْهَوى هـ ط يُوحى هـ لا الْقُوى هـ لا لذلك ذُو مِرَّةٍ ط لتمام الصفة فَاسْتَوى هـ لا لأن الواو للحال الْأَعْلى هـ ط فَتَدَلَّى هـ لا لأن ما بعده من تمام المقصود أَوْ أَدْنى هـ ج وإن اتفقت الجملتان لأن ضمير فَأَوْحى
لله لا للنبي ما أَوْحى
هـ ج ما رَأى هـ أُخْرى هـ لا الْمُنْتَهى هـ الْمَأْوى هـ لأن عامل إذ زاغ البصر فلا وقف على ما يَغْشى طَغى هـ الْكُبْرى هـ وَالْعُزَّى هـ لا الْأُخْرى هـ الْأُنْثى هـ ضِيزى هـ سُلْطانٍ ط الْأَنْفُسُ ج لاحتمال الواو الحال والاستئناف الْهُدى هـ ط لأن أم ابتداء استفهام إنكار ما تَمَنَّى هـ ز لتناهى الاستفهام والوصل أولى للفاء واتصال المعنى وَالْأُولى هـ وَيَرْضى هـ الْأُنْثى هـ عِلْمٍ ط إِلَّا الظَّنَّ هـ ج لاختلاف الجملتين شَيْئاً ط لذلك الدُّنْيا هـ ط مِنَ الْعِلْمِ ط اهْتَدى
نام کتاب : تفسير النيسابوري = غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : النيسابوري، نظام الدين القمي جلد : 6 صفحه : 197