responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير النيسابوري = غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : النيسابوري، نظام الدين القمي    جلد : 5  صفحه : 567
مع اتحاد المقول تُرِيدُونَ هـ ط لاستفهام آخر الْعالَمِينَ هـ فِي النُّجُومِ هـ لا للفاء واتحاد المعنى سَقِيمٌ هـ مُدْبِرِينَ هـ تَأْكُلُونَ هـ ج للاستفهام مع الاتحاد كما مر لا تَنْطِقُونَ هـ بِالْيَمِينِ هـ يَزِفُّونَ هـ تَنْحِتُونَ هـ لا لأن الواو للحال تَعْمَلُونَ هـ فِي الْجَحِيمِ هـ الْأَسْفَلِينَ هـ سَيَهْدِينِ هـ الصَّالِحِينَ هـ حَلِيمٍ هـ ماذا تَرى ط ما تُؤْمَرُ ز للسين مع اتصال المقول الصَّابِرِينَ هـ لِلْجَبِينِ هـ ج لاحتمال أن الواو مقحمة وَنادَيْناهُ جواب «لما» ، ولاحتمال أن الجواب محذوف أي قبلنا منه وناديناه يا إِبْراهِيمُ هـ لا الرُّؤْيا ج لاحتمال أن ما بعده داخل في حكم النداء أو مستأنف الْمُحْسِنِينَ هـ الْمُبِينُ هـ عَظِيمٍ هـ فِي الْآخِرِينَ هـ لا إِبْراهِيمَ هـ الْمُحْسِنِينَ هـ الْمُؤْمِنِينَ هـ الصَّالِحِينَ هـ إِسْحاقَ ط مُبِينٌ هـ وَهارُونَ هـ ج للآية مع العطف الْعَظِيمِ هـ ج لذلك الْغالِبِينَ هـ لا الْمُسْتَبِينَ هـ ج الْمُسْتَقِيمَ هـ ج فِي الْآخِرِينَ هـ لا وَهارُونَ هـ الْمُحْسِنِينَ هـ الْمُؤْمِنِينَ هـ الْمُرْسَلِينَ هـ لا وجه صحيح وإن لم يكن مقصودا فلهذا لم يكن الوقف لازما. تَتَّقُونَ هـ الْخالِقِينَ هـ لا لمن قرأ اللَّهَ بالنصب الْأَوَّلِينَ هـ لَمُحْضَرُونَ هـ الْمُخْلَصِينَ هـ فِي الْآخِرِينَ هـ لا الياسين هـ الْمُحْسِنِينَ هـ الْمُؤْمِنِينَ هـ الْمُرْسَلِينَ هـ أَجْمَعِينَ هـ لا الْغابِرِينَ هـ الْآخَرِينَ
هـ مُصْبِحِينَ
هـ لا وَبِاللَّيْلِ
ط تَعْقِلُونَ
هـ الْمُرْسَلِينَ
هـ لا الْمَشْحُونِ
هـ لا الْمُدْحَضِينَ
هـ ج لحق المحذوف مع الفاء مُلِيمٌ هـ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ هـ لا يُبْعَثُونَ هـ سَقِيمٌ هـ ج يَقْطِينٍ هـ ج أَوْ يَزِيدُونَ هـ ط إِلى حِينٍ هـ ط الْبَنُونَ هـ ط شاهِدُونَ هـ لَيَقُولُونَ هـ لا وَلَدَ اللَّهُ لا تعجيلا لتكذيبهم لَكاذِبُونَ هـ الْبَنِينَ هـ ط لابتداء استفهام آخر تَحْكُمُونَ هـ تَذَكَّرُونَ هـ ج لأن «أم» تصلح استئنافا مُبِينٌ هـ لا لتعجيل أمر التعجيز صادِقِينَ
هـ نَسَباً ط لَمُحْضَرُونَ هـ لا لتعلق الاستثناء وسُبْحانَ اللَّهِ معترض يَصِفُونَ هـ الْمُخْلَصِينَ هـ تَعْبُدُونَ هـ لا بِفاتِنِينَ هـ لا الْجَحِيمِ هـ مَعْلُومٌ هـ الصَّافُّونَ هـ ج للعطف مع الاتفاق الْمُسَبِّحُونَ هـ ج لَيَقُولُونَ هـ لا مِنَ الْأَوَّلِينَ هـ لا الْمُخْلَصِينَ هـ يَعْلَمُونَ هـ الْمُرْسَلِينَ هـ لأن ما بعده يصلح ابتداء مقولا للكلمة الْمَنْصُورُونَ هـ ص لعطف الجملتين المتفقتينْ غالِبُونَ
هـ حِينٍ هـ لا للعطف ولشدة اتصال المعنى يُبْصِرُونَ هـ يَسْتَعْجِلُونَ هـ الْمُنْذَرِينَ هـ حِينٍ هـ لا يُبْصِرُونَ هـ عَمَّا يَصِفُونَ هـ ج لعطف جملتين مختلفتين الْمُرْسَلِينَ هـ ج للابتداء بالحمد الذي به يبتدأ الكلام وإليه ينتهي مع اتفاق الجملتين الْعالَمِينَ هـ.

التفسير:
الضمير في شِيعَتِهِ يعود إلى نوح والمراد أن إبراهيم ممن شايع نوحا على

نام کتاب : تفسير النيسابوري = غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : النيسابوري، نظام الدين القمي    جلد : 5  صفحه : 567
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست