الجوارح فلا يشتغلون عن طاعة إلا بطاعة ولا يخرجون من عمل إلا إلى عمل فإذا مرضوا صبروا واحتسبوا وأتوا بما يستطيعون فتتضاعف أجورهم بأعمالهم وبنيانهم ويربحون جميع حياتهم، وأولئك هم الفائزون، سلك الله بنا وبالمسلمين مسلكهم بمنه وكرمه آمين [1]. [1] ش: ج 2، م 7، ص 84 - 86
غرة شوال 1349هـ- مارس 1931م.