الاهتداء:
فحق على المسلم أن يختار من يصاحب من رفقة، أو يجالس من جماعة، أو يكثر من سواد قوم فإنه محاسب على أعماله، ومن أعماله مجرد حضور بدنه.
جنبنا الله الفتن ودعاتها، والمظالم وأهلها، وكثر بنا سواد المؤمنين وحشرنا في زمرة الصالحين آمين [1]. [1] ش: ج 4، م 15، ص 166 - 168
غرة ربيع الثانى 1358هـ- ماي 1939م.