responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 21  صفحه : 46
ـ[ابن وهب]ــــــــ[23 - 09 - 03, 03:23 ص]ـ
أخي الحبيب

ليس عدم مناقشتي لك بسبب عدم مقدرتي على المناقشة
فقد اجبت عن هذه الآيات ايام كنت في الثانوية
بما فتح الله علي حينئذ
ومازلت أذكر ذلك
وكلما راجعت تيقنت من صحة ما ذكرته
وكنت ذكرت قريبا من ذلك في بعض الحوارات

وانا لااريد ان ادخل معك في نقاش
فعبارة الشيخ خاطئة
وله عبارة اخرى شهيرة
وهي التي نقلها الاخوة
ولعل بعض الاخوة يضع رابط تلك العبارة

وقولك وفقك الله
(وعلى فرض-أقول على فرض- أن القرضاوي كان يقصد بها أخوة إيمانية فلا شك في أنه أخطأ في ذلك خطأ شنيعا نبرأ إلى الله تعالى منه ولكن لم يثبت ذلك)
انت بالخيار تثبت او لاتثبت
هذا هو المنقول عنه
فان انت نفيت ذلك عنه
فهذا نفيك ولست بالموافق على صحة نفيك كما اني لاالزمك
بفهمي
ولكن الذي افهمه من النص ويفهمه معي غيري انه في مقام الاعتراض على دليل المخالف قال
(طيب .. يا أخي، هم مؤمنون بوجه ما،
)
وهذا واضح
لعلها فلتة لسان سبق لسان
لعله تراجع
هذا امر آخر
هذه العبارة كما ذكرت انت وفقك الله
(فلا شك في أنه أخطأ في ذلك خطأ شنيعا نبرأ إلى الله تعالى منه)
وعلقته وفقك الله بشرط ثبوت ذلك عنه

فلعل البعض لايقبل برابط قناة الجزيرة مثلا
هو بالخيار لاالزمك بقبول ذلك ولكني التزم بان اطرح كل ما في قناة الجزيرة من اقوال القرضاوي وفتاويه ولااعتمد عليها
فلعلها من اضافة القناة ولعله حرف ولعله من الاحتمالات الكثيرة
وبالتالي فقناة الجزيرة لاتصبح عمدة في نقل اقوال القرضاوي
حتى لو استمع اليه مستمع فلعله تحريف في التسجيل
الخ

وانا لايهمني كثيرا ثبوت ذلك عنه او عدم ثبوته
الذي يهمني ان الاستدلال بهذا خطأ محض

ـ[الأزهري الأصلي]ــــــــ[23 - 09 - 03, 03:27 ص]ـ
أعوذ بالله من غضب الله.

لاحول ولا قوة إلا بالله.

أرجو من المشرفين حذف هذا الكلام الساقط الذي سيفتح نار جهنم على مصراعيها.

ـ[الشافعي]ــــــــ[23 - 09 - 03, 03:59 ص]ـ
أخي الحبيب
بل قرأت كلامك كاملاً وجيداً وما أوردته عليك وارد فليتك تتأمله.
ودعني أعرض لك الاعتراضات بشكل آخر:

1 - ما ذكرته لك عن القرضاوي ثابت بحمد الله وقد قام الأخ الفاضل ابن
وهب مشكوراً بتوثيقه فجزاه الله خيراً. الآن إذا كنت تريد أن تغض بصرك
عنه فلك هذا لكن ليس لك أن تزعم ((أنه لم يثبت ذلك))!!!! ثم من قال
لك إنني أو الأخ ابن وهب قد أخذ فتوى من القرضاوي؟ لا يا أخي أنا لا
آخذ منه فتوى أبداً وإنما القصد هنا نقل كلامه الذي قاله حقاً أمام الملأ
ولا أظنه يتعاقد مع قناة فضائية ويتكلم فيها لساعة من الزمان وهو يقول
للناس إني قد رفع القلم عني في هذه الساعة فلا تأخذوا عني شيئا!

2 - ليس في كتاب الله تعالى ذكر قوم كفار بصفتهم التي كفروا بها مع
ذكر الأخوة لهم باعتبار آخر كالنسب أو نحوه.
ولأشرح لك مرادي أقول تأمل الآيات كلها لا تجد فيها عبارة مثل (وإلى
الكفار أخاهم فلاناً) أو (يا أخا المشركين) أو (إخواننا النصارى).
بل يذكر اسم القوم أو القبيلة أو المدينة ثم يجيء لفظ الإخوة مما يظهر
معه جلياً أن الأخوة هي بهذا الاعتبار.
لأن ذكر الأخوة بمذموم إنما يراد به الذم، كقول (يا إخوان القردة والخنازير)
وحاشا الأنبياء أن يذموا في كتاب الله تعالى، بل ذكر أخوتهم بما يحصل
به بيان النسب.

3 - النقولات التي ذكرتها أخي الكريم ترد على بعضها وترد على محل
الشاهد الذي أوردتها لأجلها، ولا بأس من سوق بعض الأمثلة على ذلك:

3 - أ- حكاية عكرمة التي نقلتها عن الطبري، هل يمكنك أن توضح للإخوة
القراء نوع رابطة الأخوة المذكورة؟ (نسب، دين، جوار)؟

3 - ب- قلت في بداية كلامك ((والاستثناء الوحيد في قوله تعالى عن
شعيب: (كذب أصحاب الأيكة المرسلين إذ قال لهم شعيب ألا تتقون)
وذلك لأنه لم يكن منهم بل كان من مدين))
ثم قلت في نهايته ((فذكر ابن حزم أن إبراهيم لم يكذب لكونهما من
آدم))
فهل الأخوة بالتقاء النسب في آدم معتبرة أم لا؟

4 - لم توضح مفهوم كلمة (الذمي) الواردة في عنوان موضوعك وفي
صلبه.

5 - مما لفت انتباهي في موضوعك هو السؤال المجاب عليه أعني قولك
((ومما دفعني لتأصيل هذا الأمر أن عندنا في مصر يهنئ المسلمون
الأقباط بأعيادهم ويكتبون على اللافتات (نهنئ إخواننا الأقباط ب ..... )
فهل هذا الأمر صحيح شرعا؟))
وأرجو أن لا يكون الجواب الذي توصلت إليه هو: نعم صحيح!
لأن هذه فيها مصيبة أكبر من ذكر لفظ الأخوة! والله المستعان.

وتقبل محبتي لك أخي الكريم.

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[23 - 09 - 03, 05:14 ص]ـ
حتى لو ثبت ذلك عنه فقوله ليس بحجة و كلنا راد و مردود عليه الا صاحب هذا القبر و أنصحكم بالسماع للعلماء كالمشايخ ابن باز و ابن عثيمين و محدث العصر الالبانى رحمه الله و من الاحياء ال الشيخ مفتى المملكة و الشيخ صالح ال الشيخ و الشيخ بكر أبو زيد عافاه الله و الشيخ ابن جبرين و البراك و غيرهم والسلام
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 21  صفحه : 46
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست