|
||||
| نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 21 صفحه : 129 | ||||
|
سؤال قال عنه ابن باز رحمه الله: اول مرة يمر علي! ـ[المسيطير]ــــــــ[25 - 09 - 03, 06:11 ص]ـ سئل سماحة الامام عبدالعزيز بن باز رحمه الله قبل وفاته بعام تقريبا في درسه عن امام صلى بجماعة وقسم آية الدين على الركعتين فما الحكم؟ فتبسم رحمه الله وقال: اول مرة يمر علي هذا السؤال، ثم اجاب رحمه الله. ـ[عبدالحكيم.]ــــــــ[25 - 09 - 03, 09:58 ص]ـ الجواب!!! ـ[أبو جود]ــــــــ[25 - 09 - 03, 09:16 م]ـ قال الشيخ: لا بأس، وإن قرأها كامله فهو الأولى. وعذرً للتطفل ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[26 - 09 - 03, 04:37 ص]ـ وهل صح عن النبي أنه تعمد قطع الآية من نصفها في ركعة. ـ[المسيطير]ــــــــ[08 - 03 - 04, 07:38 ص]ـ لا أعلم ولعل الاخوة يتحفونا بما عندهم. ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[08 - 03 - 04, 09:22 ص]ـ سألتُ إمام مسجد: كيف تقرأ في التراويح؟ قال: آية في كل ركعة قلت: في بعض الآيات حروف مقطعة مثل " الم " أو " ص " قال: أقرؤها ويكفي قلت: أكثرها لا يتم المعنى بها وحدها قال: ولو قلت: فكيف تفعل إذا جاءت آية الدَّين؟ قال: أقفز عنها:) ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[06 - 05 - 04, 01:47 ص]ـ تتمة لما ذكره الأحبة السائل (الشيخ عبدالعزيز بن قاسم): أحسن الله إليك إذا قرأ آية طويلة لا يقتصر على بعضها الشيخ رحمه الله: الآية ما تقطع انتهى من الوجه الأول من الشريط السادس من شرحه رحمه الله على الروض المربع ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[07 - 05 - 04, 08:10 ص]ـ ممن تكلم عن مسألة قراءة بعض الآية في الركعة الحافظ ابن حجر _ رحمه الله _ في الفتح، وأفاد أنه كرهه بعض العلماء ولم يكرهه بعضهم، وذلك في أثناء شرحه لحديث عبد الله بن السائب قرأ النبي صلى الله عليه وسلم المؤمنون في الصبح حتى إذا جاء ذكر موسى وهارون أو ذكر عيسى أخذته سعلة فركع. قال الحافظ: (وكذا يرد على من استدل به على أنه لا يكره قراءة بعض الآية أخذا من قوله " حتى جاء ذكر موسى وهارون أو ذكر عيسى " , لأن كلا من الموضعين يقع في وسط آية وفيه ما تقدم.) اهـ والجواب على من استدل بالحديث على قراءة بعض الآية أن المقصود حتى ختم - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الآية التي فيها ذكر موسى وهارون أو حتى ختم الآية التي فيها ذكر عيسى، وليس القصد أنه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ركع عند لفظة " موسى " بدون أن يكمل الآية، والله أعلم. طُرفة تتعلق بقراءة جزء من الآية (ذكرها الشيخ كشك _ رحمه الله _): كان أحد الأئمة يقرأ في التراويح آية واحدة في كل ركعة (على طريقة الإمام الذي ذكره الشيخ إحسان) فقرأ بعد الفاتحة قوله تعالى: " مدهامتان " ثم قال: الله أكبر، وركع، فلما انصرف من الصلاة قال له المأمومون: " طَوَّلت يا شيخ! مدهامتان في ركعة واحدة! ألا جعلت مدهامة في ركعة ومدهامة في الركعة الثانية!. ـ[المسيطير]ــــــــ[11 - 02 - 05, 06:31 م]ـ جزى الله الأفاضل خير الجزاء. وقد صليت في إحدى المساجد فقرأ بنا الإمام بعد الفاتحة ابتداءا من قوله تعالى:" وما أتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا .. " الأية. وكان الشيخ ابن جبرين حفظه الله تعالى حاضرا، ولا أعلم أنه أنكر عليه، وعدم العلم ليس علما بالعدم. والله أعلم. ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[13 - 02 - 05, 08:24 ص]ـ تعليقاً على كلام الأخ أبي خالد السلمي وفقنا الله واياه لما يحب ويرضى: في تصوري أنه لاينبغي ذكر طرفة أو طرف معينة متعلقة بآية أو حديث حتى ولو كانت واقعة حقيقية لأسباب منها: اولا: لأن القرآن انما انزل للتدبر والعمل والتذكر قال تعالى (كتاب انزلناه اليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر اولوا الالباب). ثانيا: أن السامع لهذه الطرفة كلما مرت عليه هذه الاية سيتذكر القصة او الطرفة التي قيلت حولها وبالتالي سينشغل بالضحك عما في هذه الايات من العظات والعبر. ثالثا: أن هذا يفتح علينا ــ من ضعاف النفوس ــ باباً في احداث نكت وفكاهات متعلقة ببعض الايات يتناقلونها في بعض المجالس وقد سمعت من ذلك العشرات. ـ[المسيطير]ــــــــ[07 - 01 - 07, 04:31 م]ـ سئل سماحة الامام عبدالعزيز بن باز رحمه الله قبل وفاته بعام تقريبا في درسه عن امام صلى بجماعة وقسم آية الدين على الركعتين فما الحكم؟ فتبسم رحمه الله وقال: اول مرة يمر علي هذا السؤال، ثم اجاب رحمه الله. قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى في درسه يوم الأحد 22/ 5 / 1419هـ، قبل وفاته بثمانية أشهر تقريبا، وعندما سُئل عن إمام صلى بالجماعة وقسم آية الدين على الركعتين؟. فقال رحمه الله: (هذا سؤال أول مرّة يمر عليّ (ثم تبسم رحمه الله) وقال: الصلاة صحيحة، والأولى عدم الفصل، أما الجواز فالله أعلم) انتهى بحروفه. ـ[طويلبة علم]ــــــــ[07 - 01 - 07, 05:17 م]ـ جزاكم الله خيرا ورحم الله الشيخ ابن باز ¥ |
||||
| نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 21 صفحه : 129 | ||||
|
www.eShia.ir