responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 21  صفحه : 1
هل ما وصلت إليه من تحديد وقت الصباح أو المساء صحيح (يرجى الدخول)؟

ـ[محمد حمدى]ــــــــ[19 - 09 - 03, 03:25 ص]ـ
استفدت من اقوال الائمة - رحمهم الله - (ولو ما وصلت الية فية خطأ يرجى التنبية)
من هذة الوصلة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?threadid=12421

ما يلى:

فى ان ابتداء وقت الصباح وانتهاؤة ويلية النهار
و ان ابتداء وقت المساء وانتهاؤة ويلية الليل

هو

ان الصباح يبدأ بعد طلوع الفجر وينتهى بطلوع الشمس اى بشروقها
وما بعد ذلك نهار حتى يأتى المساء

و

ان المساء يبدأ بعد العصر وينتهى بغروب الشمس
وما بعد ذلك ليل حتى يأتى الصباح

فهل هذا صحيح بارك الله فيكم؟

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[19 - 09 - 03, 11:51 م]ـ
فى المسألة خلاف حيث انى سمعت شيخنا العلامة صالح اللحيدان فى دروسه فى الحرم يرجح بدء أذكار المساء من بعد المغرب و هو اختيار الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع حفظه الله أيضا

ـ[محمد حمدى]ــــــــ[20 - 09 - 03, 12:43 ص]ـ
جزاك الله خيرآ

لكن اختيار شيخ الاسلام ابن تيمية وابن القيم رحمهم الله
ابتداء المساء بعد العصر

ومسألة متى يبتدىء وينتهى المساء اوالصباح؟
مسألة مهمة جدآ

يجب التوصل فيها للأصح والاحوط
يعنى ما فى احد من الاخوة الا وبيقوم بهذة العبادة يوميآ
يعنى يجب التحرر فى هذة المسألة مع اثبات رجوح الدليل الاصح

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?postid=59394#post59394

ويرجى من جميع الاخوة المشاركة

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[20 - 09 - 03, 01:11 ص]ـ
أرجو من أى أحد يقرأ هذه الرسالة أن ينبه الشيخ عبد الرحمن الفقيه و الشيخ أبو خالد السلمى و الشيخ هيثم حمدان و غيرهم من علماء الحديث فى هذا الموقع لاهمية الموضوع أن يطلعوا على هذا الموضوع و بيان الراجح فى المسألة و جزى الله أخونا خير الجزاء على الاهتمام بهذا الموضوع

ـ[محمد حمدى]ــــــــ[21 - 09 - 03, 03:47 ص]ـ
للرفع

ـ[نيسابور]ــــــــ[21 - 09 - 03, 08:34 م]ـ
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علىنبينا محمد وآله

فبالنظر الى أحاديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - نرى أن هذه الألفاظ (الصبح - النهار - المساء - الليل) جاءت كثيرا للدلالة على الوقت.

وقد وجدت - بالرغم من قلة تتبعي - أن هذه الألفاظ دلت على أوقات محددة.

فمثلا لفظ (الصبح)

ورد هذا اللفظ في الأحاديث للدلالة على وقت صلاة الفجر

فقد روى أهل السنن عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت " ولا أعلم أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قرأ القرآن كله في ليلة ولا قام ليلة كاملة حتى (الصباح) " أي حتى الفجر.

ويدل كذلك على أن المقصود بـ (الصبح) صلاة الفجر ما رواه الترمذي عن أم سلمة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن الصلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس وبعد (الصبح) حتى تطلع الشمس.

أما لفظ (النهار) فقد وردت هذه اللفظة في الأحاديث للدلالة على ما بعد طلوع الشمس.
فقد جاء في الحديث عن عائشة رضي الله عنها " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا لم يصل من الليل منعه من ذلك نوم أو وجع صلى من (النهار) ثنتي عشرة ركعة ".
ولا شك أن المقصود بالنهار هو ما بعد طلوع الشمس لنهيه عليه الصلاة والسلام عن الصلاة قبل ذلك.
ولقد ورد في الأحاديق كذلك الربط بين لفظ (النهار) وبين الشمس، حيث أُستخدم لفظ النهار بدلا عن الشمس، جاء في الحديث " أن قوما رأوا الهلال فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأمرهم أن يفطروا بعد ما ارتفع (النهار) وأن يخرجوا إلى العيد من الغد".
قلت: أي بعد أن ارتفعت الشمس.
و جاء في حديث التنوخي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " سبحان الله أين الليل إذا جاء النهار "
ومعلوم أن الليل يذهب بطلوع شعاع الشمس.

أما لفظ (المساء) فورد في الأحاديث - التي اطلعت عليها - للدلالة على ما بعد غروب الشمس.
جاء عن أبي هريرة أنه قال: " علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم في بعض الأيام التي كان يصومها فتحينت فطره بنبيذ صنعته في دباء فلما كان (المساء) جئته أحملها إليه ... الحديث
فدل على أن المساء قُصد به ما بعد الغروب
وفي قول بن عمر 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - " اذا (أمسيت) فلا تنتظر (الصباح) ... الحديث
والمقصود في الحديث هو الدلالة على الليل والنهار، وليس المقصود بـ (المساء) مابعد العصر كما يظنه البعض.
وورد كذلك لفظ (المساء) بدلا للفظ (العشاء)، ففي سنن أبي داود عن جابر بن عبد الله 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - رفعه قال " واكفتوا صبيانكم عند (العشاء) وقال مسدد عند (المساء) فإن للجن انتشارا وخطفة ".
والله أعلم
ـ[أبو داوود شريف بن أحمد]ــــــــ[22 - 09 - 03, 06:48 ص]ـ
لسؤال الثالث: ذكرر بعض الإخوة في الإنترنت عنكم أن أذكار الصباح والمساء لا تسرد مرة واحدة بل تقال طول النهار وطول الليل. السؤال ماهو الدليل على هذا الأمر من قال به من أهل العلم؟ بارك الله فيكم.
الجواب: أذكار الصباح والمساء التي جاءت في النصوص، جاءت منثورة في أخبار متعدده حملها جماعة من الصحابة متفرقون، منها ما دلّ الدليل على كونها في وقت معين كقراءة آخر آيتين من سورة البقرة فإنها تكون ليلاً بعد غروب الشمس، ومن ذكرها بابتداء المساء على أنها من أذكار المساء فقد خالف السنة، ومنها ما جاء مطلقاً بذكر الصباح والمساء فهذه تكون بابتداء الصباح وابتداء المساء ولا تهذ هذاً، وما اعتاده كثير ممن ينتسب للصلاح من أهل زماننا من هذ أذكار الصباح والمساء في مجلس واحد، ثم الغفلة بقية اليوم، فهذا خلاف السنة. والمراد: أنه ينظر في الأذكار فما جاء منها مقيد بليل فذكره في ابتداء المساء خلاف السنة، وما جاء مقيد بوقت فإنه يذكر في وقته، لأنني رأيت كثيراً ممن يكتب ويجمع هذه الأذكار في مطبوعات صغيرة وكبيرة، يجملها لتذكر سرداً بلا تنبيه، وهذا خلاف السنة.
¥
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 21  صفحه : 1
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست