responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 128  صفحه : 88
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 12:14 ص]ـ
جزاك الله خيرا ...
وأحسن إليك .....
وغفر لك ولوالديك ......

ـ[أبوعبدالله الحودي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 12:20 ص]ـ
*
*

لك من الشكر أجزله ومن الثناء أوفاه

ماظننت أن الزمان سيطول بي حتى أسمع بهذه الفتاوى

.

ـ[ظافر الخطيب]ــــــــ[21 - 06 - 10, 02:45 ص]ـ
من المسؤل؟

ـ[ابو عمر القرشي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 04:03 ص]ـ
كلام في الصميم.
شكر الله لك الحبيب ضيدان.
ورحم الله الشيخ ابن باز رحمه الله الذي طلبتم على يديه.

ـ[محمد ال سالم]ــــــــ[21 - 06 - 10, 10:00 ص]ـ
جزاك الله خيراً يا شيخنا الفاضل
هذا الموضوع مهم جداً وقد أجدتم فيه وأحسنتم

ـ[أبوزياد العبدلي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 10:22 ص]ـ
بارك الله فيك أخي ضيدان على هذا الكلام الذي يعبر عما في نفسي

لكن لا نقول إلا إن الأمر لله م قبل ومن بعد , وإننا نبرأ إليك يارب من كل قول خالف كتابك وسنة نبيك محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
فصبر جميل والله المستعان على ما يصفون ويقولون

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[21 - 06 - 10, 11:56 ص]ـ
و المشكلة يكتبون المقالات في نصرة أقوالهم

(قوافل الطاعة في عدم وجوب صلاة الجماعه)
(تشييد البناء في اثبات اباحة الغناء)

و إلى المشتكى

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 02:05 م]ـ
جزاك الله خير، والله المستعان ....

وما أرى بعض المتصدرين بالشواذ إلا انتصارا للنفس من ردود المشايخ الصادقين عليه ومن على شاكلته ..

ـ[عبدالله العلاف]ــــــــ[23 - 06 - 10, 03:58 م]ـ
جزاك الله خيراً أخي

ونفع الجميع بما كتبت

ـ[الحارثي]ــــــــ[24 - 06 - 10, 09:52 م]ـ
أحسنت! وجزاك الله خيراً ..

ـ[أبو جاد التونسي السلفي المهاجر]ــــــــ[24 - 06 - 10, 09:57 م]ـ
سبحان الله من تتبع رخص العلماء ضاع ديننه ... بارك الله لنا في علمك شيخنا الفاضل.

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[25 - 06 - 10, 03:24 ص]ـ
جزاكم الله كل خير .. ونفع بكم

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 128  صفحه : 88
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست