المرأة كيان مستقل له خصائصه المختلفة عن الرجل، ويصلح لشيء لا يصلح له الرجل، ولابد أن يؤخذ هذا في الحسبان.
.
(وليس الذكر كالأنثى)
الاخ الكريم ..
اين رجال المسلمين الذين يطبقون الشريعة ويعيدون المرأة لطبيعتها التى خلقها الله بها .. ويصونون كرامة المرأة بعد اهدرت بخروجها للعمل فى مجتمع مختلط .. بأذن من الرجل الذى هو زوجها ومسئول عنها.
لاسف الشديد تجد التقليد الاعمى للمجتمع الاجنبى تقليد وبداية من حيث ما انتهوا .. فالمراة الاوربية وخاصة الانجليزية تطالب الان بالعودة الى البيت لتقوم بدورها التى خلقها الله من اجله وفقا لطبيعة تكوينها بعد ان ادركت ان خروجها للعمل مثل الرجال مخالف لطبيتعها ..
فى المقابل تجد المرأة العربية تتعلق بما فى الغرب وتطبقه بلا وعى ولا دراية
ان مقالك الرائع فيه صحوة لانتشال المرأة من مستنقع العمل الوظيفى والتشبه بالرجال الى بيتها الذى هو بر الامان والسكنية ..
فمتى تعود المرأة لطبيعة عملها التى خلقها الله من اجلها؟
اين رجال المسلمين الذين يطبقون الشريعة ويعيدون المرأة لطبيعتها التى خلقها الله بها .. ويصونون كرامة المرأة بعد اهدرت بخروجها للعمل فى مجتمع مختلط .. بأذن من الرجل الذى هو زوجها ومسئول عنها.
لاسف الشديد تجد التقليد الاعمى للمجتمع الاجنبى تقليد وبداية من حيث ما انتهوا .. فالمراة الاوربية وخاصة الانجليزية تطالب الان بالعودة الى البيت لتقوم بدورها التى خلقها الله من اجله وفقا لطبيعة تكوينها بعد ان ادركت ان خروجها للعمل مثل الرجال مخالف لطبيتعها ..
فى المقابل تجد المرأة العربية تتعلق بما فى الغرب وتطبقه بلا وعى ولا دراية
ان مقالك الرائع فيه صحوة لانتشال المرأة من مستنقع العمل الوظيفى والتشبه بالرجال الى بيتها الذى هو بر الامان والسكنية ..
فمتى تعود المرأة لطبيعة عملها التى خلقها الله من اجلها؟
اللهم آمين وإياكم.
جزاكم الله خيراً على المرور والمداخلة.
ضلت الطريق وها نحن نأخذ بزمامها لتعود إلى طريقها وتجد السير لربها.
ـ[أبو بكر الغنامي]ــــــــ[11 - 07 - 10, 01:33 م]ـ
أحسن الله إليك , ما أروع ما سطّرته!.
أرجو أن تستمر في أداء هذا الفرض الكفائي.
و جزاك الله عن الإسلام خير الجزاء.
ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[12 - 07 - 10, 01:22 ص]ـ
أحسن الله إليك , ما أروع ما سطّرته!.
أرجو أن تستمر في أداء هذا الفرض الكفائي.
و جزاك الله عن الإسلام خير الجزاء.
وأحسن الله إليك. وجزاك الله خيرا.
أعني بالدعاء.
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 128 صفحه : 493