|
||||
| نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 1 صفحه : 414 | ||||
|
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله في كتابه فتح الباري [7/ 34]: (قد سبق بيان الاختلاف في أيّ الرجلين أفضل بعد أبي بكر وعمر: عثمان أو علي، وأن الإجماع انعقد بآخره بين أهل السنة، أنّ ترتيبهم في الفضل، كترتيبهم في الخلافة رضي الله عنهم أجمعين). والله سبحانه وتعالى أعلم،،، كتبه/ سليمان بن ناصر العلوان 25/ 3/1421هـ ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[16 - 09 - 03, 01:49 ص]ـ بل لفظ (كرم الله وجهه) وجدته فى كتب ابن القيم و الشوكانى و لا أدرى ان كانت منهم أو زادها الناشر ـ[أبو العالية]ــــــــ[16 - 09 - 03, 02:24 ص]ـ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: يذكر بعض أهل العلم من المصنفين القدماء وبعض اطلاقات المتأخرين ثلاث عبار ات على علي رضي الله عنه، وهي: الأولى:: (كرم الله وجهه) الثانية:: (الإمام) الثالثة:: (عليه السلام) وهذه العبارات قد توجد في كلام بعض السلف رضوان الله عليهم كابن الجوزي رحمه الله في صفة الصفوة فيكثر من قوله (عليه السلام أو الإمام) أو في المغني لابن قدامة فيكثر من قوله (كرم الله وجهه) وكذا عن النووي رحمه الله في شرحه على الصحيح.وغيرهم كثير. وكذا أيضاً في كتب الصوفية. هداهم الله. شاهد القول، أن تخصيص هذا العبارات عليه دون سائر الصحابة لا يصح البتة، وما أجمل قول الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسير ه عن قوله تعالى: ({إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}) قال رحمه الله: " وقد غلب هذا في عبارة كثير من النساخ للكتب أن يفرد علي رضي الله عنه بأن يقال عليه السلام من دون سائر الصحابة أو كرم الله وجهه وهذا وإن كان معناه صحيحا لكن ينبغي أن يسوى بين الصحابة في ذلك فإن هذا من باب التعظيم والتكريم فالشيخان وأمير المؤمنين عثمان أولى بذلك منه رضي الله عنهم أجمعين " ومن ألطف في المسألة الشيخ عبد العزيز السدحان جزاه الله خيراً في كتابه " أراء وروايات في سير الأنبياء " والله أعلم ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[16 - 09 - 03, 06:05 ص]ـ هل تعيى بذلك أن هذا الكلام مضاف من النساخ أم ماذا و جزاك الله خيرا علما بأنها أيضا موجودة فى بعض كتب الشوكانى و ابن القيم و جزاك الله عنا خير الجزاء ـ[محمد عبادي]ــــــــ[16 - 09 - 03, 06:19 ص]ـ في كلام الشيخ نظر، قال (وكلُ وصفٍ يُشعر بتعظيم على رضي الله عنه، فأبو بكر وعمر وعثمان أولى بذلك منه، فهم أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعلى هذا أجمع أهل السنة.) فهل يلزم من تفضيل أبي بكر وعمر أن لا يختص علي بشيء؟؟ هناك أشياء اختص بها عمر، ومع ذلك يبقى أبو بكر أفضل منه فهذه كتلك .. والله أعلم. ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[16 - 09 - 03, 06:24 ص]ـ سمعت والله أعلم أنه لم ينظر الى عورته قط و نرجو الافادة بمدى صحة ذلك؟ ـ[محمد الأمين]ــــــــ[16 - 09 - 03, 06:45 ص]ـ الشوكاني شيعي زيدي في الأصل وإن كان يعتبر نفسه مجتهد مطلق. لكن هذه من تأثيرات بيئته. أيضاً فهو يقوم بتغيير "صلى الله عليه وسلم" إلى "صلى الله عليه وآله وسلم" وفي هذا تحريف. وإن كان يجيزه عالم كبير كالشوكاني أو كالصنعاني، فلا تستغرب إن أجازه نساخ جهلة. فيكثرون التصرف بالنصوص ويتلاعبون بها. والله أعلم. ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[16 - 09 - 03, 07:07 ص]ـ ان كان الشوكانى شيعى فلا أظن ابن القيم كذلك و ايضا أرجو التوضيح عن صحة أن سبب ذلك هو عدم نظره الى عورته ـ[الغدير]ــــــــ[16 - 09 - 03, 07:23 ص]ـ الأخ محمد الأمين أليس من الصحيح أن نصلي علي النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما أرشدنا صلى الله عليه وآله وسلم وذلك حينما سأله الصحابة كيف نصلي عليك؟ قال: ((قولوا: اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد ... إلى آخر الحديث المعروف. فكما ترى فذكر آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الصلاة عليه هو الموافق للسنة. صلى الله عليه وآله وسلم. فأين التحريف! ـ[الطالب المبتدئ]ــــــــ[16 - 09 - 03, 07:40 ص]ـ لا حول ولا قوة إلا بالله. نعوذ بالله من الخذلان. الكاتب / محمد الأمين هداه الله " الإمام الشوكاني شيعي زيدي " سبحان الله. ألاتعرف ما تقول؟ اتق الله تعالى. من يؤلف " الدر النضيد في إخلاص التوحيد " يكون شيعياً؟ ما أجركم على الله. من يؤلف " القول المفيد في حكم التلقيد " ويدعو إلىالتمسك بالكتاب والسنة ونبذ التعصب إلى أقوال الرجال المخالفة للدليل. يكون شيعي!! من يؤلف فتح القدير في التفسير، ويتثبت عقيدة أهل السنة والجماعة والسلف الصالح من وجوب حمل صفات الله تعالى الواردة في الكتاب والسنة الصحيحة على ظاهرها من غير تأويل ولا تعطيل ومن غير تحريف ولا تمثيل، يكون شيعياً. أتعي ما تقول وما تكتب. رحماك ربي بما فعل السفهاء منا. الأ خ / محمد الأمين. ألهمه الله رشده. اتق الله. فإن لحوم العلماء مسمومة، والوقوع في أعراضهم عاقبته وخيمة ومعلومة. فلا والله وألف لا نرضى بهذا الذي تهذف بما لا تعرف. إني نصحتك. أبن تذهب من الله؟ العلماء يخشون الكلام في الرجال في دراسة الأسانيد ويبكون ويقولون: ربما نتكلم في أناس حطوا رحالهم في الجنة ولا ندري. ياابن الأمين: العلم ليس بالرواية، وسرد الحفظ. لا، ولكن بما أورث في القلب من خشية الباري. وسار بتميز المؤمن في حله وترحاله. فليتك تتأمل. |
||||
| نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 1 صفحه : 414 | ||||
|
www.eShia.ir