responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 249
مسابقة وجوائز تحفيظ المتون معروفة لدى العلماء قديما!!.

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[27 - 03 - 02, 11:48 ص]ـ
(الملك المعظم عيسى بن الملك العادل ابو بكر صاحب دمشق شرط لكل من حفظ مفصل الزمخشري في الادب مائة دينار فحفظه خلق كثير لهذا السبب)) انتهى.

مر علي في حياة الحيوان للدميري 1/ 261.

ومن لديه اضافة من المشايخ يتحفنا.

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[27 - 03 - 02, 05:06 م]ـ
ماشاء الله ...

ما زال وابل الدُرر ينهمر علينا من بديع اختياراتك الفائقة ...

فما أن تتحفنا بفائدة إلا و تعقبها أخرى ...

ففيأتنا ظلالاً من الشوارد المنثورات ...
و بوأتنا رحاباً من المعالي الساميات ...

أقْدِم فأنت المُقَدَّم ...

هنيئا لنا و لك ببعضنا في هذا المنتدى ...

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[29 - 03 - 02, 06:47 ص]ـ
* ابو زرعة قد اشترط لمن يحفظ مختصر المزني مائة دينار يهبها له.

انظر تاريخ الاسلام للذهبي (301 - 310) ص 103.

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[27 - 06 - 02, 01:43 ص]ـ
للفائدة والافادة

ـ[المسيطير]ــــــــ[31 - 05 - 08, 01:18 ص]ـ
من فوائد هذا الملتقى المبارك هذه اللطيفة البديعة .... أرفعها بعد ست سنوات من كتابتها لمناسبتها في هذا الوقت (وقت اختتام أنشطة الحلقات).

وهذا من بركة العلم.

ومن باب الشيء بالشيء يذكر أنقل لكم هذه الفائدة من الشيخ سليمان الماجد وفقه الله، حيث قال:

حفلات تكريم الطلبة:
تقام حفلات تكريم الجامعيين وطلبة حلق تحفيظ القرآن العظيم؛ فهل تُعتبر بدعة لكونها تشبه العيد؟.

ذهب إلى ذلك بعض أهل العلم، والأظهر أن ذلك مرجوح؛ لكون هذه الحفلات معقولة المعنى على التفصيل، والزمن غير معين، ولا يُقصد لذاته؛ كما هي الحال في الأعياد الشرعية وغير الشرعية؛ كاحتفالات المولد والأعياد القومية، وإنما المقصود خاتمة الفترة الدراسية؛ فلو تأخرت أو تقدمت تبعتها في ذلك.

ضابط البدعة للشيخ/ سليمان الماجد
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=122660)

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 249
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست