مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
58
صفحه :
495
أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عُمَرَ ابْنُ قُدَامَةَ، وَأَبُو الْغَنَائِمِ ابْنُ عَلاَّنَ، وَأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلُ بْنُ عَبْدِ اللهِ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ ابْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ ابْنُ الْمُذَهِّبِ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ عَنِ الْجُرَيْرِيِّ عَنْ خَالِدِ بْنِ غَلاًَّقٍ الْعَيْشِيِّ قَالَ: نَزَلْتُ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: وَمَاتَ ابْنٌ لِي، فَوَجَدْتُ عَلَيْهِ، فَقُلْتُ: هَلْ سَمِعْتَ مِنْ خَلِيلِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئَاً نُطَيِّبُ بِأَنْفُسِنَا عَنْ مَوْتَانَا؟، قَالَ: نَعَمْ، سَمِعْتُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «صِغَارُهُمْ دَعَامِيصُ الْجَنَّةِ».
وَأَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ ابْنُ الدَّرَجِيِّ قَالَ: أَنْبَأَتْنَا حَفْصَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي زَيْدِ بْنِ حَمَكَا قَالَتْ: أَخْبَرَنَا َزاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ الشَّحَّامِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْكَنْجَرُوذِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمَاسِرْجَسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو قُدَامَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنِ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِي السَّلِيلِ عَنْ أَبِي حَسَّانَ قَالَ: تُوُفِّيَ ابْنَانِ لِي، قَالَ: فَقُلْتُ لأَبِي هُرَيْرَةَ: إِنَّهُ تُوفِّيَ ابْنَانِ لِي، فَهَلْ سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئَاً تُطَيِّبُ بِهِ أَنْفَسَنَا عَنْ مَوْتَانَا؟، قَالَ: نَعَمْ «صِغَارُهُمْ دَعَامِيصُ الْجَنَّةِ، يَلْقَى أَحَدُهُمْ أَبَوَيْهِ، أَوْ قَالَ أَبَاهُ، فَيَأْخُذُ بصنفة ثَوْبِهِ كَمَا أَخَذْتُ أَنَا بِصَنِفَةِ ثَوْبِكَ، وقال: كَذَا، فَلا يُفَارِقُهُ حَتَّى يُدْخِلَهُ اللهُ الْجَنَّةَ».
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ عَيَّاشِ بْنِ الْوَلِيدِ الرَّقَّامِ عَنْ عَبْدِ الأَعْلَى عَنِ الْجُرَيْرِيِّ.
وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي قُدَامَةَ، فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ، وَعَنْ سُوَيْدِ بْنِ سَعِيدٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى عَنْ مُعْتَمِرِ بْنِ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ.
وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْخَلاَّلِ عَنْ أَبِي أُسَامَةَ وَيَزِيدَ بْنِ هَارُونَ عَنِ الْجُرَيْرِيِّ».
قَالَ الْحَافِظُ «تَقْرِيبُ التَّهْذِيبِ» (1/ 190): «مَقْبُولٌ مِنَ الثَّالِثَةِ».
وَقَالَ فِي «تَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ» (3/ 96): «خَالِدُ بْنُ غَلاَّقٍ الْقَيْسِيُّ، وَيُقَالُ الْعَيْشِيُّ، أَبُو حَسَّانَ الْبَصْرِيُّ.
رَوَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ حَدِيثَ الدَّعَامِيصِ. وَعَنْهُ: سَعِيدٌ الْجُرَيْرِيُّ، وَأَبُو السَّلِيلِ ضُرَيْبُ بْنُ نُقَيْرٍ.
ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَاتِ.
قُلْتُ: وَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ: كَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ. وَقَالَ ابْنُ مَاكُولا فِي «عِلاقٍ» يُقَالُ فِيهِ بْالْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ، وَالأَوَّلُ يَعْنِي بِالْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ أَكْثَرُ» اهـ.
قُلْتُ: الْمَذْكُورُ فِي «الطَّبَقَاتِ» (7/ 189) لابْنِ سَعْدٍ: «وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ».
وَفِيمَا نَقَلَهُ مِنْهُ مُغَلْطَاي وَابْنُ حَجَرٍ: «كَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ»، وَلَفْظَةُ «ثِقَةً» لَيْسَتْ فِي الْمَطْبُوعِ.
ـــ هامشٌ ـــ
مِنْ مَصَادِرِ تَرْجَمَةِ خَالِدِ بْنِ غَلاَّقٍ: الطَّبَقَاتُ الْكُبْرَى لابْنِ سَعْدٍ (7/ 189)، وَتَارِيْخُ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ رِوَايَةُ الدُّورِيِّ (2/ 145)، وَالتَّارِيْخُ الْكَبِيْرُ لِلْبُخَارِيِّ (3/ 166/568)، وَالْكُنَى والأَسْمَاءُ لِمُسْلِمٍ (872)، وَالْجَرْحُ وَالتَّعْدِيلُ (3/ 346/1562)، وَالثِّقَاتُ لابْنِ حِبَّانَ (4/ 203)، وَرِجَالُ صَحِيحِ مُسْلِمٍ لابْنِ مَنْجُوَيْهِ (الْوَرَقَةُ 47) وَالسَّابِقُ وَاللاحِقُ (69)، وَإِكْمَالُ ابْنِ مَاكُولا (7/ 31)، وَالْجَمْعُ لابْنِ الْقَيْسُرَانِيِّ (1/ 123)، وَتَذْهِيبُ التَّهْذِيبِ لِلذَّهَبِيِّ (1/ الْوَرَقَةُ 192)، وَالْكَاشِفُ (1/ 367)، وَالْمُشْتَبَهُ (479)، وَالْمُقْتَنَى فِي سَرْدِ الْكُنَى (1397)، وَإِكْمَالُ مُغَلْطَاي (1/ الْوَرَقَةُ 318)، وَتَوْضِيحُ ابْنِ نَاصِرِ الدِّينِ (2/ الْوَرَقَةُ 179)، وَنِهَايَةُ السُّولِ (الْوَرَقَةُ 83)، وَتَهْذِيبُ التَّهْذِيبِ لابْنِ حَجَرٍ (3/ 96 و12/ 76)، وَتَقْرِيبُ التَّهْذِيبِ (1/ 190)، وَخُلاصَةُ الْخَزْرَجِيِّ (التَّرْجَمَةُ 1790).
وَقَيَّدَ الْخزرجِيُّ (غِلاقُ) بِكَسْرِ الْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ، بَيْنَمَا قَيَّدَتُهُ كُتُبُ الْمُشْتَبَهِ وَمُعْجَمَاتُ اللُّغَةِ بِفَتْحِ الْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ وَتَشَدِيدِ اللامِ عَلَى زِنَةِ فَعَّالٍ، كَعَلِمٍ فَهُوَ عَلاَّمٌ، وَسَلْمٍ فَهُوَ سَلاَّمٌ، وَهُوَ الصَّوَابُ، إِذْ لَمْ نَجِدْ لِلْخَزْرَجِيِّ سَلَفَاً فِيهِ. وَانْظُرْ (غَلَقَ) مِنْ تَاجِ الْعَرُوسِ لِلزبيدِيِّ.
وَذَكَرَ ابْنُ مَاكُولا، وَتَبَعَهُ مُؤلِّفُو الْمُشْتَبَهِ وَأَصْحَابُ الْمُعْجَمَاتِ أَنَّهُ يُقَالُ فِيهِ بِالْعَيْنِ الْمُهْمَلَةْ، وَالأَوَّلُ يَعْنِي بِالْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ أَكْثَرُ. .
¥
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
58
صفحه :
495
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir