responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 58  صفحه : 314
هل صح هذا الحديث البحر هو جهنم؟؟؟

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 08:57 م]ـ
هل صح هذا الحديث ومن اخرجه؟؟
صفوان بن يعلى عن أبيه مرفوعا ((البحر هو جهنم ".))

ـ[أبو جعفر الزهيري]ــــــــ[22 - 02 - 08, 11:02 م]ـ
السلام عليكم

قال العلامة الألباني في السلسلة الضعيفة ح1023:

1023 - " البحر هو جهنم ".

قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " (3/ 92):

ضعيف.
أخرجه أحمد (4/ 223) و البخاري في " التاريخ الكبير " (1/ 1/71 و 4/ 2/414) و الحاكم (4/ 596) و البيهقي (4/ 334) و أبو نعيم في " أخبار أصبهان " (2/ 1) من طريق أبي عاصم قال: حدثنا عبد الله بن أمية قال: حدثني محمد بن حيي قال: حدثني صفوان بن يعلى عن أبيه مرفوعا به. و زادوا: " فقالوا ليعلى؟ فقال: ألا ترون أن الله عز وجل يقول: * (نارا أحاط بهم سرادقها) *، قال: لا والذي نفس يعلى بيده لا أدخلها (و في رواية: لا أدخله) أبد حتى أعرض على الله عز وجل، و لا يصيبني منها (و في الأخرى: منه) قطرة حتى ألقى الله عز وجل ". و قال الحاكم:" صحيح الإسناد، و معناه أن البحر صعب كأنه جهنم ". و وافقه الذهبي.
و ليس كذلك، فإن محمد بن حيي هذا أورده البخاري و ابن أبي حاتم (3/ 2/239) برواية ابن أمية هذا فقط عنه، و لم يذكرا فيه جرحا و لا تعديلا، فهو مجهول العين، و نقل المناوي عن الذهبي أنه قال في " المهذب ": " لا أعرفه ".
قلت: فكان حقه أن يورده في " الميزان " و لم يفعل، و لم يستدركه عليه ابن حجر في " اللسان "، و إنما أورده في " التعجيل " كما أورده ابن أبي حاتم و قال: " و ذكره ابن حبان في (الثقات) ".
قلت: و ابن حبان متساهل في التوثيق كما هو معروف. (إنتهى كلام الألباني)

ـ[أبي الأنوار]ــــــــ[23 - 02 - 08, 01:08 ص]ـ
بل قد ورد في بعض روايات حديث " هو الطهور ماؤه .. "
"نعم الجار البحر، هو الطهور ..... " ولم أر من نبه على هذه الزيادة من علماء الحديث سوى .....
أنا أمتحن فهل من مجيب؟

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[25 - 02 - 08, 06:20 ص]ـ
شكرا لكما وبارك الله فيكما

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 58  صفحه : 314
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست