responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 58  صفحه : 297
ـ[مجدي فياض]ــــــــ[21 - 02 - 08, 10:18 م]ـ
لقد نبهني شيخنا الفاضل محمد بن عبد الله إلى أمر وهو:

ابن خزيمة يعلّ زيادة: (وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا جلس في الصلاة أضجع اليسرى ونصب اليمنى)، أي: التصريح برفعه إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأما ما أشرت إليه من متابعات سفيان؛ فإنما هي بلفظ: (من سنة الصلاة ... )، وابن خزيمة أخرج هذه الرواية بهذا اللفظ -كما تراه برقم (678) - عن جمعٍ عن يحيى بن سعيد، فهي متابعات لسفيان -غير التي في أبي داود والتمهيد- لكن على لفظ: (من سنة الصلاة ... )، دون قوله: (وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا جلس في الصلاة ... ).

فجزاه الله خيرا

وانظروا إخواني الفضلاء لما ذكره أبو عوانة في مسنده 1/ 534 , 535

" باب صفة الجلوس في الصلاة والدليل علىأن القعود في الركعتين الأوليين والأخريين واحدة ويطمئن على فخذه اليسرى ويجعل قدمه اليسرى بين فخذه وساقه ويفرش قدمه اليمنى وأن في كل ركعتين التشهد والخبر المعارض لفرش القدم اليمنى

2001 حدثنا محمد بن أحمد بن الجنيد قال ثنا العلاء بن عبد الجبار قال ثنا عبد الواحد بن زياد قال ثنا عثمان بن حكيم عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قعد في الصلاة جعل قدمه اليسرى تحت فخذه وساقه وفرش قدمه اليمنى

2002 حدثنا جعفر بن محمد قال ثنا عفان قال حدثنا عبد الواحد بن زياد قال ثنا عثمان بن حكيم قال ثنا عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قعد في الصلاة جعل قدمه اليسرى تحت فخذه وساقه وفرش قدمه اليمنى ووضع يده اليسرى على ركبته اليسرى ووضع يده اليمنى على فخذه اليمنى وأشار بإصبعه وأرانا عبد الواحد وأشار بالسبابة

2003 حدثنا محمد الدقيقي قال ثنا يزيد قال ثنا يحيى بن سعيد عن القاسم بن محمد عن عبيد الله بن عبد الله بن عمر أن عبد الله بن عمر كان يقول من سنة الصلاة أن يضجع اليسرى وينصب اليمنى يعني إذا جلس " أ. هـ

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 58  صفحه : 297
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست