مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
44
صفحه :
416
أَعْيَنَ لَيْسَا بِشَيْءٍ، وَقَالَ مَرَّةً: صَدُوقٌ يَتَرَفَّضُ. وَلا يَغِيبَنَّ عَنْكَ هَاهُنَا: الْفَارِقُ الشَّاسِعُ بَيْنَ التَّشَيُّعِ وَالرَّفْضِ.
] ثَانِيهِمَا] وَهُوَ حِكَايَةُ تَخْرِيجِ الشَّيْخَيْنِ لَهُ أَعْجِبُ مِنْ سَابِقَتِهَا. فَإِنَّ الْمَقْطُوعَ بِهِ أَنَّ ذِكْرَ ابْنِ حَجَرٍ ذَا لَيْسَ لِتَقْوِيَةِ حَالِهِ، وَلَوْ فَصَدَهُ فَلَيْسَ بِعَاضِدٍ عِنْدَ التَّحْقِيقِ، إِذْ لَمْ يَذْكُرْهُ الشَّيْخَانِ قَصْدَاً وَلا عَمْدَاً، وَلا رَغْبَةً مِنْهُمَا فِي تَخْرِيْجِ حَدِيثِهِ، وَإِنَّمَا وَقَعَ ذِكْرُهُ مَقْرُونَاً بِمَنْ هُوَ أَوْثَقُ وَأَجَلُّ مِنْهُ، فَأَمْضَيَا الرِّوَايَةَ عَلَى وَجْهِهَا، اعْتِمَادَاً عَلَى رِوَايَةِ الأَوْثَقِ. إِذْ الرِّوَايَةُ عَلَى التَّحْقِيقِ هَكَذَا:
قَالَ الْبُخَارِيُّ: حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَعْيَنَ وَجَامِعُ بْنُ أَبِي رَاشِدٍ عَنْ أَبِي وَائِلٍ عَنْ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ اقْتَطَعَ مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِيَمِينٍ كَاذِبَةٍ لَقِيَ اللهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ»، قَالَ عَبْدُ اللهِ: ثُمَّ قَرَأَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِصْدَاقَهُ مِنْ كِتَابِ اللهِ جَلَّ ذِكْرُهُ «إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنَاً قَلِيلاً أُولَئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمْ اللهُ» الآيَةَ.
وَقَالَ مُسْلِمٌ: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ الْمَكِّيُّ ثَنَا سُفْيَانُ عَنْ جَامِعِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ وَعَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَعْيَنَ سَمِعَا شَقِيقَ بْنَ سَلَمَةَ يَقُولُ سَمِعْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ حَلَفَ عَلَى مَالِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ ... » الْحَدِيثَ نَحْوَهُ.
قُلْتُ: فَسِيَاقُ الْحَدِيثِ بَيِّنٌ فِيمَا أَسْلَفْنَا دِلالَتَهُ، فَالْحَدِيثُ لِجَامِعِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ الكاهلِيِّ الكوفِيِّ الثَّبْتِ الثِّقَةِ، وَالَّذِي خَرَّجَ الشَّيْخَانِ لَهُ فِي الأُصُولِ وَاعْتَمَدَاهُ، مَعَ الْبَوْنِ الشَّاسِعِ بَيْنَ مَذْهَبِ جَامِعٍ وَمَذْهَبِ عَبْدِ الْمَلِكِ، كَمَا يَتَضِّحُ فِيمَا:
أَخْرَجُه الْبُخَارِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ثَنَا جَامِعُ بْنُ أَبِي رَاشِدٍ ثَنَا أَبُو يَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ قَالَ: قُلْتُ لأَبِي: أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟، قَالَ: أَبُو بَكْرٍ، قُلْتُ: ثُمَّ مَنْ؟، قَالَ: ثُمَّ عُمَرُ، وَخَشِيتُ أَنْ يَقُولَ: عُثْمَانُ، قُلْتُ: ثُمَّ أَنْتَ؟، قَالَ: مَا أَنَا إِلا رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ.
وَالْخُلاصَةُ، فَإِنَّ تَقْوِيَةَ حَالِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَعْيَنَ بِحَاجَةٍ إِلَى إِعَادَةِ النَّظَرِ، بِاسْتِقْرَاءِ مَا لِلرَّجُلِ مِنْ رِوَايَاتٍ وَأَخْبَارٍ عِنْدَ ذَوِيهِ وَشِيعَتِهِ، فَعِنْدَ ذَاكَ يَبِينُ بِجَلاءٍ وَوُضُوحٍ صِدْقَ مَقَالِ الإِمَامِ ابْنِ عُيَيْنَةَ: هُمْ ثَلاثَةُ إِخْوَةٍ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَعْيَنَ وَزُرَارَةُ بْنُ أَعْيَنَ وَحُمْرَانُ بْنُ أَعْيَنَ رَوَافِضُ كُلُّهُمْ أَخْبَثُهُمْ قَوْلاُ عَبْدُ الْمَلِكِ.
وَفِي كُتُبِ الْقَوْمِ عَشَرَاتُ الرِّوَايَاتِ لِعَبْدِ الْمَلِكِ تَكْشَفُ حَقِيقَتَهُ، وَتُبَيِّنُ حَالَهُ وَمَذْهَبَهُ: أَشِيعِيٌّ هُوَ أَمْ رَافِضِيٌّ ..
ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[26 - 11 - 06, 11:04 م]ـ
بارك الله في الشيخ صاحب الهمة العالية, مسعد الحسيني.
وجزاه الله خيرا ووفقه لتتميم مشروعه.
إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[27 - 11 - 06, 12:55 م]ـ
ولا ننسا شيخنا الفطحل الجهبذ النحرير الألفي.
ـ[أبو معاذ اليمني]ــــــــ[27 - 11 - 06, 02:50 م]ـ
بانتظاركم
يا مشايخنا الكرام ...
وفقكم الله لطاعته ومرضاته ...
¥
نام کتاب :
أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2
نویسنده :
ملتقى أهل الحديث
جلد :
44
صفحه :
416
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir