responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 44  صفحه : 396
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[12 - 08 - 05, 06:04 ص]ـ
مرحبا بالشيخ محمود، وجزاك الله خيرا على ما تفضلت به

ومسألة سماع يونس من العيزار كما تفضلت حفظك الله وجزاك خيرا، ولكن القصد في هذا الحديث

وقد رأيت كلام الإمام البخاري رحمه الله في قوله سمع، ولكن البخاري رحمه الله قد يقصد بذلك حكاية ما ورد في الإسناد
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=195870#post195870

وفي تاريخ الإسلام [جزء 6 - صفحة 448]
العيزار بن حريث
العبدي الكوفي
روى عن: ابن عباس والنعمان بن بشير والحسين بن علي وعروة البارقي
روى عنه: ابنه الوليد وأبو إسحاق السبيعي ويونس بن أبي إسحاق السبيعي وجرير بن أيوب البجلي
وثقه ابن معين وكأنه تأخر

وقال ابن حبان في مشاهير علماء الأمصار [صفحة 108]
العيزار بن حريث العبدي من قدماء الكوفيين مات في ولاية خالد)

وكانت ولاية خالد على العراق من (106 - 126)
وتوفي يونس سنة 158أو159 وقيل 54

وفي المعرفة والتاريخ ج3/ص22
قال أبو سعيد سألت أبا نعيم عن العيزار بن حريث قال كان عندنا وكان إمام مسجد أبي إسحاق السبيعي!

وقد روى أبو إسحق السبيعي عن ولده الوليد بن العيزار

وأما وردها في رواية الفضل بن دكين فلا خلاف في ذلك،ولكن العبرة بيونس نفسه

وأما كون تضعيف الحفاظ لحديث يونس مخصص عن أبيه فيبقى فيها إشكال

ففي تهذيب التهذيب [جزء 11 - صفحة 381]
وقال الساجي صدوق كان يقدم عثمان على علي وضعفه بعضهم،وقال أبو أحمد الحاكم ربما وهم في روايته
فالساجي نقل تضعيف بعضهم له ولم يخصص ذلك بأبيه، وكذلك الحاكم الكبير ذكر أنه ربما وهم في روايته ولم يخصصها بروايته عن أبيه
فتضاف لما سبق من كلام الإمام أحمد في اضطراب حديثه، وقول يحيى كان فيه غفله.

ويبقى أن هذه اللفظة منكرة لاتصح، والله أعلم

فائدة

قال الشيخ الحويني حفظه الله في تعليقه على الخصائص لعلي ص 106

((إسناده صحيح على نكارة في جملة من متنه كما يأتي إن شاء الله، وعبدة ثقة، وكذا عمرو، ومن بعده،
ولكن اختلف في إسناد هذا الحديث:
فرواه يونس عن العيزار عن النعمان أخرجه البزار (3/ 194 - 195) من طريق أبي نعيم ثنا يونس به.
وخالفه ابنه إسرائيل فرواه عن أبي إسحق عن العيزار، أخرجه أحمد (4/ 271 - 272)
واختلف على يونس فيه، فرواه عمرو بن محمد العنقري عنه عن أبي إسحق أخرجه أبو داود (4999) والوجه الأول ارجح، وهو الخالي من ذكر: ((أبي إسحق))
ثم إن قول عائشة ((لقد علمت أن عليا أحب إليك مني)) هذه الجملة -عندي- منكرة، وسائر الروايات لم تذكر الأمر الذي جعل عائشة-رضي الله عنها-ترفع صوتها على النبي صلى الله عليه وسلم)) انتهى.

ـ[أبو دجانة اليماني]ــــــــ[11 - 09 - 10, 09:02 ص]ـ
بارك الله فيكم

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 44  صفحه : 396
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست